حرب تويوتا

فترة من المعارك التي حصلت أثناء الحرب التشادية الليبية
هذه النسخة المستقرة، فحصت في 18 أغسطس 2024. ثمة 4 تعديلات معلقة بانتظار المراجعة.

حرب تويوتا هو الاسم الذي يطلق عادة إلى آخر مرحلة من صراع ليبيا وتشاد كانت الحرب في عام 1987 سميت بهذا الاسم بسبب شاحنات لاند كروز تويوتا التي استخدمتها القوات التشادية للتنقل منن منطقة إلى أخرى. كانت الحرب هزيمة ثقيلة لليبيا حيث خسرت ما يقارب 7000 جندي قتيل وخسائر مادية قدرت ب1.50 بيليون. وكانت خسائر تشاد 1000 جندي قتيل

حرب تويوتا
جزء من the الصراع التشادي الليبي and the الحرب الباردة
جنود تشاديون على متن شاحنة بيك آب تويوتا لاند كروزر في عام 2008. أعطت هذه المركبات اسم الصراع بين عامي 1986 و1987.
معلومات عامة
التاريخ 16 ديسمبر 1986 – سبتمبر 11, 1987
(8 شهور، و3 أسابيع، و5 أيام)
من أسبابها Libyan occupation of northern Chad
الموقع بوركو إينيدي تيبستي (محافظة)، تشاد
النتيجة التوصل إلى وقف إطلاق النار
  • نجاح العملية الفرنسية التشادية
  • طرد القوات الليبية من تشاد
المتحاربون
القادة
القوة
  • ليبيا:
    • 90,000[4]
    • 300+ دبابة
    • 60+ طائرة
  • المجلس الديموقراطي الثوري بتشاد:
    • 1,000 جندي[5]
  • القوات المسلحة الوطنية التشادية:
  • القوات المسلحة الشعبية:
    • 1,500–2,000[7]
  • فرنسا:
    • 1,500
    • 12+ طائرة
الخسائر
  • 7,500 قتيل
  • 1,000 أسير
  • 800 دبابة وناقلة جنود مدرعة
  • 28–32 طائرة مدمرة[8]
1,000 قتيل [8]
كانت الحرب تدور بالمنطقة التي باللون الأحمر

انظر أيضا

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ "قصة من تاريخ النشاط العسكري الفلسطيني... عندما حاربت منظمة التحرير مع القذافي ضد تشاد - رصيف22". 4 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2023-03-03.
  2. ^ Talhami، Ghada Hashem (30 نوفمبر 2018). Palestinian Refugees: Pawns to Political Actors. Nova Publishers. ISBN:9781590336496. مؤرشف من الأصل في 2023-02-09 – عبر Google Books.
  3. ^ Touchard، Laurent (21 أكتوبر 2014). "Libye : la deuxième vie de Khalifa Haftar au Tchad et la défaite finale de Ouadi Doum". جون أفريك. مؤرشف من الأصل في 2023-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-28.
  4. ^ Metz 2004، صفحة 254.
  5. ^ The Americana Annual, 1988, 180
  6. ^ Azevedo 1998، صفحة 119.
  7. ^ The Economic Cost of Soviet Military Manpower Requirements, 143
  8. ^ ا ب Pollack 2002، صفحة 397