سورة الطلاق: الفرق بين النسختين
المظهر
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
كويس وسمان: مُسترجَع تحرير مرئي |
ط استرجاع تعديلات 197.36.2.240 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Mr.Ibrahembot |
||
سطر 22: | سطر 22: | ||
| وصف الصوت = |
| وصف الصوت = |
||
}} |
}} |
||
'''سُورَةُ الطَّلَاق''' هي [[سورة]] [[مدنية (توضيح)|مدنية]]، من ال[[مفصل (قرآن)|مفصل]]، آياتها 12، وترتيبها في ال[[مصحف]] 65، في الجزء الثامن |
'''سُورَةُ الطَّلَاق''' هي [[سورة]] [[مدنية (توضيح)|مدنية]]، من ال[[مفصل (قرآن)|مفصل]]، آياتها 12، وترتيبها في ال[[مصحف]] 65، في الجزء الثامن والعشرين، بدأت بأسلوب [[نداء (اسم)|نداء]] للنبي [[محمد]] {{قرآن|س=الطلاق|آ=1|يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ}}، نزلت بعد [[سورة الإنسان]]، تتحدث السورة عن أحكام [[الطلاق في الإسلام]].<ref>[http://www.e-quran.com/tareef-65.html المصحف الإلكتروني، سورة الطلاق، التعريف بالسورة] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190405085624/http://e-quran.com/tareef-65.html |date=5 أبريل 2019}}</ref> |
||
== مصادر == |
== مصادر == |
النسخة الحالية 18:46، 28 سبتمبر 2024
| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
الترتيب في المصحف | 65 | ||||||
إحصائيات السُّورة | |||||||
عدد الآيات | 12 | ||||||
عدد الكلمات | 279 | ||||||
عدد الحروف | 1170 | ||||||
السجدات | لا يوجد | ||||||
عدد الآيات عن المواضيع الخاصة | |||||||
تَرتيب السُّورة في المُصحَف | |||||||
|
|||||||
نُزول السُّورة | |||||||
النزول | مدنية | ||||||
ترتيب نزولها | 99 | ||||||
|
|||||||
نص السورة | |||||||
السُّورة بالرَّسمِ العُثمانيّ pdf | |||||||
|
|||||||
بوابة القرآن | |||||||
تعديل مصدري - تعديل |
سُورَةُ الطَّلَاق هي سورة مدنية، من المفصل، آياتها 12، وترتيبها في المصحف 65، في الجزء الثامن والعشرين، بدأت بأسلوب نداء للنبي محمد ﴿يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ﴾ [الطلاق:1]، نزلت بعد سورة الإنسان، تتحدث السورة عن أحكام الطلاق في الإسلام.[1]
مصادر
[عدل]- ^ المصحف الإلكتروني، سورة الطلاق، التعريف بالسورة نسخة محفوظة 5 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
[عدل]سورة الطلاق في المشاريع الشقيقة: | |
|
- [1] - موقع Altafsir.com