What do you think?
Rate this book
أدب الكاتب
هذا كتاب "أدب الكاتب" الذي صنفه وقدم له أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري، النحوي اللغوي العالم، وتحدث فيه في أصول الكتابة وآدابها ومعارفها، وذلك بعد تقسيمه مادة دراسته على مقدمة وأربعة أقسام، في ا لمقدمة تحدث عن كتابه ومضمونه ومادته وفي القسم الأول تناول مسائل في المعرفة وذلك في أبواب عديدة تحدث فهيا عن: معرفة ما يضعه الناس في غير موضعه، تأويل ما جاء مثنى في مستعمل الكلام، تأويل المستعمل في مزدوج الكلام، ما يستعمل من الدعاء في الكلام، أصول أسماء الناس، معرفة ما في السماء والنجوم والأزمان والرياح، النبات، أسماء القطنية، ذكر ما شهر منه الإناث، ما يعرف واحدة وبشكل جمعه، عيوب الخيل... معرفة في الطعان والشراب... الأسماء في الشيء الواحد لاختلاف الجهات... تسمية المتضارين واحد.
أما القسم الثاني فتطرق لموضوع تقديم اليد، حيث تحدث عن: إقامة الهجاء ألف الوصل في الأسماء، ما نغير فيه ألف الوصل، دخول ألف الاستفهام على ألف الوصل، حذف الألف من الأسماء في الجمع، ما كانت الهمزة فيه لاماً وقبلها ياء ووار... التأريخ والعدد، ما يمد ويقصر...
وتحدث في القسم الثالث عن تقويم اللسان، فتطرق لعدد من الموضوعات الهامة نذكر منها ما يهمز من الأسماء والأفعال والعوام تبدل العمزة فيه، أو تسقطها، المصادر المختلفة من المصدر الواحد، ما يتكلم به مثنى والعامة تتكلم بالواحد منه... أما في القسم الرابع والأخير "كتاب الأبنية" فتحدث عن أربعة موضوعات هي: أبنية الأفعال ومعاني أبنية الأفعال، وأبنية الأسماء ومعاني أبنية الأسماء، وهو ف يكل موضوع يهتم بذكر بعض الأمثال والشواهد كما ويعتني بإدراج تعليقات مهمة وشروحات على بعض الكلمات الغامضة.
رابط التحميل:
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=1119
أما القسم الثاني فتطرق لموضوع تقديم اليد، حيث تحدث عن: إقامة الهجاء ألف الوصل في الأسماء، ما نغير فيه ألف الوصل، دخول ألف الاستفهام على ألف الوصل، حذف الألف من الأسماء في الجمع، ما كانت الهمزة فيه لاماً وقبلها ياء ووار... التأريخ والعدد، ما يمد ويقصر...
وتحدث في القسم الثالث عن تقويم اللسان، فتطرق لعدد من الموضوعات الهامة نذكر منها ما يهمز من الأسماء والأفعال والعوام تبدل العمزة فيه، أو تسقطها، المصادر المختلفة من المصدر الواحد، ما يتكلم به مثنى والعامة تتكلم بالواحد منه... أما في القسم الرابع والأخير "كتاب الأبنية" فتحدث عن أربعة موضوعات هي: أبنية الأفعال ومعاني أبنية الأفعال، وأبنية الأسماء ومعاني أبنية الأسماء، وهو ف يكل موضوع يهتم بذكر بعض الأمثال والشواهد كما ويعتني بإدراج تعليقات مهمة وشروحات على بعض الكلمات الغامضة.
رابط التحميل:
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=1119
800 pages, Hardcover
About the author
ابن قتيبة الدينوري
35 books136 followersأبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدِّينورِي. عالم وفقيه وأديب وناقد ولغوي، موسوعيُّ المعرفة، ويعد من أعلام القرن الثالث للهجرة. ولد بالكوفة، ثم انتقل إلى بغداد، حيث استقر علماء البصرة والكوفة، فأخذ عنهم الحديث والتفسير والفقه واللغة والنحو والكلام والأدب والتاريخ، مثل أبي حاتم السجستاني وإسحاق بن راهويه وأبي الفضل الرياشي وأبي إسحاق الزيادي والقاضي يحيى ابن أكثم والجاحظ، ولهذا اعتبر ابن قتيبة إمام مدرسة بغدادية في النَّحو وفَّقت بين آراء المدرستين البصرية والكوفية. كما عاصر قوة الدولة العباسية، وصراع الثقافات العربية والفارسية والأجناس العربية وغير العربية، وما أسفر عنه من ظهور الحركة الشعوبية ومعاداة كل ما هو عربي. كما عاصر صعود الفكر الاعتزالي وسقوطه. فكان لكل ذلك تأثيره في معالم تفكيره، وتجديد موضوعات كتبه كما يظهر في مؤلفاته.
اختير قاضيًا لمدينة الدينور، ومن ثم لقب بالدينوري. وفي عهد الخليفة المتوكل العباسي، الذي أزال هيمنة فكر المعتزلة، عاد ابن قتيبة إلى بغداد، وشهر قلمه وسخره لإعلاء السنة وتفنيد حجج خصومها، وبذلك استحق أن يقال: إنه في أهل السنة بمنزلة الجاحظ عند المعتزلة.
وفي بغداد اشتغل بالتدريس، فتتلمذ عليه خلق كثيرون، رووا كتبه، ونقلوا إلينا علمه مثل: ابن درستويه، وعبد الرحمن السكري، وأحمد بن مروان المالكي، وأبو بكر محمد بن خلف بن المرزبان وغيرهم.
وأهل السنة يحبونه ويثنون عليه، ويعدونه إمامًا من أئمتهم كما فعل الخطيب البغدادي والحافظ الذهبي وابن تيمية.
مؤلفاته متعددة، وتشمل موضوعاتها المعارف الدينية والتاريخية واللغوية والأدبية، ومن أشهر مؤلفاته: تأويل مشكل القرآن؛ تأويل مختلف الحديث؛ كتاب الاختلاف في اللفظ؛ الرد على الجهمية والمشبهة؛ كتاب الصيام؛ دلالة النبوة؛ إعراب القرآن؛ تفسير غريب القرآن. ومن كتبه في تاريخ العرب وحضارتهم، كتاب الأنواء؛ عيون الأخبار؛ الميسر والقداح؛ كتاب المعارف.
ومن كتبه الأدبية واللغوية: أدب الكاتب؛ الشعر والشعراء؛ صناعة الكتابة؛ آلة الكاتب؛ المسائل والأجوبة؛ الألفاظ المغربة بالألفاظ المعربة؛ كتاب المعاني الكبير؛ عيون الشعر؛ كتاب التقفية وغيرها.
ولتعدد اهتمامات ابن قتيبة وتنوع موضوعات كتبه، يُعدُّ عالمًا موسوعيًا، فهو العالم اللغوي الناقد المتكلم الفقيه النحوي. وتعود شهرته في التاريخ والأدب إلى كتابه الشعر والشعراء، وبوجه خاصّ إلى مقدمة هذا الكتاب، وما أثار فيها من قضايا نقدية.
نقلا عن
الموسوعة العربية العالمية http://www.mawsoah.net
اختير قاضيًا لمدينة الدينور، ومن ثم لقب بالدينوري. وفي عهد الخليفة المتوكل العباسي، الذي أزال هيمنة فكر المعتزلة، عاد ابن قتيبة إلى بغداد، وشهر قلمه وسخره لإعلاء السنة وتفنيد حجج خصومها، وبذلك استحق أن يقال: إنه في أهل السنة بمنزلة الجاحظ عند المعتزلة.
وفي بغداد اشتغل بالتدريس، فتتلمذ عليه خلق كثيرون، رووا كتبه، ونقلوا إلينا علمه مثل: ابن درستويه، وعبد الرحمن السكري، وأحمد بن مروان المالكي، وأبو بكر محمد بن خلف بن المرزبان وغيرهم.
وأهل السنة يحبونه ويثنون عليه، ويعدونه إمامًا من أئمتهم كما فعل الخطيب البغدادي والحافظ الذهبي وابن تيمية.
مؤلفاته متعددة، وتشمل موضوعاتها المعارف الدينية والتاريخية واللغوية والأدبية، ومن أشهر مؤلفاته: تأويل مشكل القرآن؛ تأويل مختلف الحديث؛ كتاب الاختلاف في اللفظ؛ الرد على الجهمية والمشبهة؛ كتاب الصيام؛ دلالة النبوة؛ إعراب القرآن؛ تفسير غريب القرآن. ومن كتبه في تاريخ العرب وحضارتهم، كتاب الأنواء؛ عيون الأخبار؛ الميسر والقداح؛ كتاب المعارف.
ومن كتبه الأدبية واللغوية: أدب الكاتب؛ الشعر والشعراء؛ صناعة الكتابة؛ آلة الكاتب؛ المسائل والأجوبة؛ الألفاظ المغربة بالألفاظ المعربة؛ كتاب المعاني الكبير؛ عيون الشعر؛ كتاب التقفية وغيرها.
ولتعدد اهتمامات ابن قتيبة وتنوع موضوعات كتبه، يُعدُّ عالمًا موسوعيًا، فهو العالم اللغوي الناقد المتكلم الفقيه النحوي. وتعود شهرته في التاريخ والأدب إلى كتابه الشعر والشعراء، وبوجه خاصّ إلى مقدمة هذا الكتاب، وما أثار فيها من قضايا نقدية.
نقلا عن
الموسوعة العربية العالمية http://www.mawsoah.net
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 33 reviews
January 11, 2016
الحمدلله وبعد :
أقول في هذا الكتاب كما قلت في سابقه (الفروق اللغوية) أنه مكتبة بحد ذاته وثري ومن الكتب القيمة جدا والتي تعتبر من أهم الكتب التي يستحسن أن تضعها ضمن قائمة كتبك إن كنت تنوي تطوير نفسك لغويا وأدبيا فقد جمع ما بين الصرف والإملاء والأبنية وغيرها من آداب الكتابة وقواعدها ، لذلك أخص بذلك من يريد الكتابة ، هذا الكتاب يعد جامع لقواعد الكتابة وتصحيح الأخطاء المنتشرة بل يعد أكثر توسعا من الكتاب السابق فالفروق اللغوية متخصص في الفروق بين الألفاظ المتقاربة من حيث المعنى أما هذا الكتاب فشامل جدا جدا ..
لعل أبرز ما أصابي بالحزن أثناء القراءة هو إحساسي بالعجمة في الحقيقة وهذا مؤسف ، أشعر بأني هندية أو فارسية .. أنتمي لأي عرق آخر عدا العرق العربي ! أيعقل أن الكثير من ألفاظ الكتاب لا تفهم لولا الهامش !! الوضع مخيف جدددا ، وكلما تقادمت الأبيات والألفاظ عهدا كلما كانت أصعب فهما ، وكلما كان الكتاب أكثر عراقة كلما كانت هوامشه تفوق محتواه ، هذه الملحوظة لاحظتها في أكثر من كتاب يتفق مع كتابنا في المرحلة التي ألف فيها ، وهي مفزعة وتجعلني أطيل التأمل في مدى عمر هذه اللغة ، والتي أعتقد أن انتماءنا للإسلام ومن ثم للقرآن والسنة كمصدر تلقي ساهم في بقاء الكثير من ألفاظها حية وإلا فالمتوقع اندثار أغلبها والله أعلم :/
حسنا بالنسبة للكتاب لا أعتقد بأني سأستطيع إعطاءك فكرة أوضح عنه أفضل من إيراد الأبواب التي يحتويها لتأخذ فكرة واضحة وعلى أساسها يتضح لك أهمية الكتاب بالنسبة لك ..
الكتاب مبدئيا قام المؤلف بتأليفه بسبب وضع الناس ألفاظ في غير مواضعها وسوء استعمالهم لها وكان ذلك على عهده فما بالك لو رأى عصرنا الآن :)
وكانت أبوابه كالتالي:
كتاب المعرفة:
بَابُ مَعْرِفَة ماَ يَضَعُهُ النّاسُ في غَيْرِ مَوْضِعِه (كان فعلا مفيد وصادم)
باب تأويل ما جاء مثنى في مستعمل الكلام (مثل الأحمران الأصفران .. إلخ والمراد بهما)
باب تأويل المستعمل من مُزْدَوِجِ الكلام (مثل الطم والرم وحياك وبياك وغيره من الألفاظ التي غالبا ما نستعملها مع بيان مرادها)
باب ما يُسْتَعمل من الدعاء في الكلام (رغم ��نفه ..إلخ مع معانيها)
باب تأويل كلامٍ من كلامِ الناس مُستعملٍ (ألفاظ وأمثال دائما تستعمل مع تبيين مرادها مثل فلان نسيج وحده وغيره)
باب أصول أسماء الناس (ما استعمل من الأسماء وأصله إما نبات أو طير أو سباع أو صفات ..إلخ)
باب معرفة ما في السماء والنجوم والأزمان والرياح
باب النبات والألفاظ المستعملة في النباتات
باب ذكور ما شهر منه الإناث (مثل الحبارى والقماري والتي اشتهرت أسماء الإناث منها دون الذكور مع ذكر أسماء ذكورها)
باب إناث ما شهر منه الذكورُ (عكس سابقه)
باب ما يعرف واحده ويشكل جمعه (مثل جمع الدخان والمرآة .. إلخ)
باب ما يعرف جمعه ويشكل واحده (عكس سابقه)
باب معرفة ما في الخيل (وقد أسهب فيه كثيرا ودخل تحت هذا الباب أبواب تتحدث عن الخيل وأوصافها وما يستحب منها وغير ذلك)
باب معرفة ما في خلق الإنسان من عيوب الخَلْقِ
أبواب الفروق:
فروقٌ في خَلْقِ الإنسان
باب فروق في الأسنان
باب فروق في الأفواه
باب فروق في ريش الجناح
باب فروق في الأطفال
باب فروق في السفاد
باب فروق في الحمل
باب فروق في الأصوات
باب فروق في الولادة
باب معرفة في الطعام والشراب (وكان ألذ الأبواب وأشهاها d: )
باب فروق في قوائم الحيوان
باب فروقٍ في الضروع
باب فروق في الرحم والذكر
باب معرفة في الوحوش
باب فروق في الأرْوَاث
جِحَرَةُ السباع ومواضع الطير
باب فروق في أسماء الجماعات
باب معرفة في الشاء
باب شيات الغنم
باب في معرفة الآلات
باب معرفة في الثياب واللبس
باب معرفة في السلاح
باب أسماء الصُّنَّاعِ
باب اختلاف الأسماء في الشيء الواحد لاختلاف الجهات (مثل "الطعن الشزر" عن يمينك وشمالك و"اليسر" حذاء وجهك . والألفاظ الواردة في الباب في الحقيقة لأول مرة تمر علي أصلا)
باب معرفة في الطير
معرفة في السانح والبارح
باب معرفة في الهَوَامَّ والذباب وصغار الطير
باب معرفة في الحية والعقرب
باب معرفة في جواهر الأرض
باب الأسماء المتقاربة في اللفظ والمعنى (جميل جدا مثل : النضخ والنضح يتميز الأول بدلالته على الكثرة. وهكذا دواليك)
باب نوادر من الكلام المشتبِهِ (مثل : التقريظ والتأبين الأول مدح الرجل حيا والثاني ميتا..إلخ)
باب تسمة المتضادين باسم واحد (مثل الصريم يراد به الليل والصبح)
كتاب تقويم اليد: (وكان أكثرها مللا بالنسبة لي وذكرني بحصص مادة الإملاء :) )
باب ألف الوصل في الأسماء
باب الألف مع اللام للتعريف
باب ما تغيره ألف الوصل
باب دخول ألف الإستفهام على ألف الوصل
باب دخول ألف الإستفهام على ألف القَطع
باب دخول ألف الإستفهام على الألف واللام التي تدخل للمعرفة
باب ألف الفصل
باب الألفين تجتمعان فيقتصر على إحداهما والثلاث يجتمعن فيقتصر على
باب حذف الألف من الأسماء وإثباتها
باب حذف الألف من الأسماء في الجمع
باب ما إذا اتصلت
باب مَنْ إذا اتصلت
باب لا إِذا اتصلت
باب حروفِ تُوصَلُ بما وبإِذ وغير ذلك
يدخلان على لامٍ من نفس الكلمة
باب الواوين تجتمعان في حرف واحد والثلاثة يجتمعن
باب الألف واللام للتعريف
باب هاء التأنيث
باب ما زيد في الكتاب
باب من الهجاء أيضاً
باب ما يكتب بالألف والياء
من الأسماء
باب ما يكتب بالياء والألف
من الأفعال
باب الحروف التي تأتي للمعاني
باب ما نقص منه الياء لإجتماع الساكنين
باب الأمر بِالْمُعْتَلّ من الفعل
باب الهمز
باب الهمزة في الفعل إذا كانت عَيْناً وانفتح ما قبلها
باب الهمزة تكون آخر الكلمة وما قبلها ساكن
باب الهمزة تكون عيناً واللام ياء أو واواً
باب ما كانت الهمزة فيه لاما وقبلها ياء أو واو
باب التأريخ والعدد
باب ما يَجْرِي عليه العددُ في تذكيره وتأنيثه
باب التَّثْنِية
باب ما يستعمل كثيراً من النسب في الكتب واللفظ
باب تثنية المُبْهَم وجمعه
باب ما لا ينصرف
باب الأسماء المؤنثة التي لا أعلام فيها للتأنيث
باب ما يذكر ويؤنث
باب ما يكون للذكور والإناث فيه علم التأنيث
باب ما يكون للذكور والإناث ولا عَلَم فيه للتأنيث إذا أريدَ به المؤنثُ
باب أوصاف المؤنث بغير هاء
باب ما يستعمل في الكتب والألفاظ من الحروف المقصورة
باب أسماء يتفق لفظها وتختلف معانيها (الهوى والهواء ، الصفا والصفاء .. إلخ جميل وممتع)
باب حروف المد المستعمل
باب ما يمد ويقصر
باب ما يقصر فإذا غُيِّرَ بعضُ حركات بنائه مُدّ
كتاب تقويم اللسان:
باب الحرفين اللَّذَين يتقاربان في اللفظ والمعنى ويلتبسان فربما وضع الناس أحدهما موضع الآخر (رائع جدا مثل : عُظم الشي: أكثره وعَظْمه: نفسه)
باب الحروف التي تتقارب ألفاظها وتختلف معانيها (رائع أيضا مثل الإربة والأربة)
بابُ اختلاف الأبْنِية في الحرف الواحد لاختلاف المَعَاني (ثري جدا جدا مثل : مبطن وبطين ومبطون وبطن ومبطان ولكل معنى)
باب المصادر المختلفة عن الصَّدْرِ الواحد (مثل: الوجد ، وجدت في الغضب موجدة ووجدت في الحزم وجدا ووجدت الشيء وجدانا وافتقر فلان بعد وجد)
باب الأفعال
باب ما يكون مهموزاً بمعنى وغير مهموز بمعنى آخر
باب الأفعال التي تهمز والعَوَامُّ تَدَعُ همزها
باب ما يهمز من الأفعال والأسماء والعَوَامُّ تبدل الهمزة فيه أو تسقطها
باب ما لا يهمز والعوام تهمزه
باب ما يْشَدَّد والعوامُّ تخففه
باب ما جاء خفيفاً والعامة تشدده
باب ما جاء ساكناً والعامة تحركه
باب ماجاء محركا والعامة تسكنه
باب ما تُصَحِّفُ فيه العوام (ويقصد به التنقيط على الحروف مثل (الحلثيث ) والصحيح (الحلتيت)
باب ما جاء بالسين وهم يقولونه بالصاد
باب ما جاء بالصاد وهم يقولونه بالسين
باب ما جاء مفتوحاً والعامة تكسره
باب ما جاء مكسوراً والعامة تفتحه
باب ما جاء مفتوحاً والعامة تضمه
باب ما جاء مضموماً والعامة تفتحه
باب ما جاء مضموماً والعامة تكسره
باب ما جاء مكسوراً والعامةَ تضمه
باب ما جاء على فَعِلْتُ بكسر العين والعامة تقوله على فَعَلْتُ بفتحها
باب ما جاء على فَعَلْتُ بفتح العين والعامة تقوله على فَعِلْتُ بكسرها
باب ما جاء على يفعِلُ بكسر العين مما يغير
باب ما جاء على فَعلْتُ بفتح العين والعامة تقوله على فَعلْتُ بضمها
باب ما جاء على يفعُلُ بضم العين مما يُغَيَّرُ
باب ما جاء على يفعَلُ بفتح العين مما يغير
باب ما جاء على لفظ ما لم يسم فاعله
باب ما ينقص منه ويزاد فيه ويبدل بعض حروفه بغيره
باب ما يعدَّى بحرفِ صفة أو بغيره والعامة لا تعديه أو لا يُعدّى والعامة
باب ما يتكلم به مثنى والعامة تتكلم بالواحد منه (مثل زوج وتوأم والأصح زوجان وتوأمان)
باب ما جَاء فيه لغتان استعمل الناسُ أضْعَفَهما (مثل دهَمهم الأمر والأجود دهِمهم)
باب ما يغير من أسماء الناس (مثل: علوان بفتح العين لا بضمها)
باب ما يغير من أسماء البلاد (مثل: مرج القلعة الأصح بفتح اللام لا بتسكينها)
كتاب الأبنية:
أبنية الأفعال
باب فَعَلْتُ وَأفْعَلْتُ باتفاق المعنى جَدّ
باب فَعَلْتُ وأفْعَلْتُ باتفاق المعنى واختلافهما في التعدي (مثل: أرصدته : ترقبته ، وأرصدت له: أعددت له)
باب أفْعَلْتُ الشيء عَرَّضته للفعل (مثل: "أقتلته" عرضته للقتل)
باب أفْعَلْتَ الشيء وَجَدْته كذلك (مثل: "أحمدته" وجدته محمودا)
باب أفْعَلَ الشَّيْء صار كذلك وأصابه ذلك
باب أفَعَلَ الشَّيءُ حان منه ذلك (مثل: "أحصد الزرع" حان أن يحصد ، وبقية الأبواب تنطبق عليها نفس الفكرة)
باب أفْعَلَ الشيء أتى بذلك واتخذ ذلك
باب أفْعَلت الشيء جعلت له ذلك
باب أفعلت وأفعلت بمعنيين متضادَّيْنِ
باب أفعل الشيء في نفسه وأفعل الشيءٌ غيرُه
باب فَعَلَ الشَّيْءُ وَفَعَلَ الشَّيْءُ غَيْرَهُ
باب فَعَلْت وفَعَلْت بمعنيين متضادين
باب أفْعَلْته ففَعَلَ
باب فَعَلْتُه فانْفَعَلَ وافْتَعَلَ
باب فَعَلْتُ وأفْعَلْتُ غيري
باب أفْعَلَ الشَّيْءِ وَفَعَلْتُهُ أنا
باَبُ فَعَّلتُ ومواضعها
معاني أبنية الأفعال
باب أ َفْعَلْتُ ومواضعها
باب فَاعَلْتُ ومواضعها
باب تَفَاعَلْتُ ومواضعها
باب تَفَعَّلْتُ ومواضعها
باب اسْتَفْعَلْت ومواضعها
باب افتعَلْتُ ومواضعها
باب افْعَوْعَلْت وأشباهها وما يتعدَّى من الأفعال وما لايتعدى
باب فَعَلْتُ بفتح العين - في الواو والياء بمعنى واحد
باب ما يهمز أوله من الأفعال ولا يهمز بمعنى واحد
باب أبنية من الأفعال مختلفة بالياء والواو بمعنى واحد
باب ما يهمز أوسطه من الأفعال ولا يهمز بمعنى واحد
باب فَعَلَ يَفْعُلُ ويَفْعِلُ
باب فعَلْتُ وفَعُلْتُ بمعنىً
باب فَعِلْت وفَعُلت بمعنى
باب فَعَلَ يَفعُل ويَفعَل
��اب فَعَلَ يَفعَل ويَفعِل
باب فَعِلَ يَفْعَل ويَفْعِل
باب فَعِلَ يَفْعُل ويَفْعَل
باب فَعُلَ يَفْعَل
بضم العين في الماضي وفتحها في المضارع
باب المُبْدَل (مثل: القبر:جدث وجدف)
باب إبدال الياء من أحد الحرفين المثلثين إذا اجتمعا
باب الإبدال من المشدد (مثل: تململ والأصل تملل)
باب ما أبدل من القوافي
ما تكلم به العامة من الكلام الأعجمي
باب دخول بعض الصفات على بعض (وكان جديدا بالنسبة لي كجواز دخول "من" على "على" كأن تقول: جئت من عليه : أي من فوقه)
باب دخول بعض الصفات مكان بعض (كأن تكون "في" مكان "على" (لأصلبنكم في جذوع النخل))
باب زيادة الصفات (مثل : عينا يشرب بها عبد الله ،أي: يشربها)
باب إدخال الصفات وإخراجها (مثل: شكرتك وشكرت لك)
أبنية الأسماء
باب ما جاء من ذوات الثلاثة فيه لُغَتَان فَعْلٌ وَفَعَلٌ
بفتح الفاء وسكون العين وبفتح الفاء والعين جميعا
حَجْرُ
فَعْلٌ وفُعْلٌ بفتح الفاء وضمها مع سكون العين
فُعْلٌ وفَعَلٌ بضم الفاء وسكون العين وبفتحهما جميعا
فَعِلٌ وفَعُلٌ بفتح الفاء وكسر العين وفتح الفاء وضم العين
فُعْلٌ وفِعْلٌ بضم الفاء وسكون العين وكسر الفاء وسكون العين
فِعْلٌ وَفَعَلٌ بكسر الفاء وسكون العين وبفتحهما جميعا
فَعَلٌ وَفَعِلٌ بفتح الفاء والعين جميعا وبفتح الفاء وكسر العين
فِعْلٌ وَفِعَلٌ بكسر الفاء وسكون العين وبكسر الفاء وفتح العين
فَعَلٌ وفِعَلٌ بفتح الفاء والعين جميعا وبكسر الفاء وفتح العين
فُعُلٌ وفُعَلٌ بضم الفاء والعين جميعا وبضم الفاء وفتح العين
فُعَلٌ وفِعَلٌ بضم الفاء وفتح العين وبكسر الفاء وفتح العين
فَعَلٌ وفُعُلٌ بفح الفاء والعين جمعا وبضمهما
فَعَلٌ وَفُعَلٌ بفتح الفاء والعين جميعا وبضم الفاء وفتح العين
فُعْلٌ وفُعُلٌ بضم الفاء وسكون ��لعين وبضمهما
فُعْلٌ وفِعَلٌ بضم الفاء وسكون العين وبكسر الفاء وفتح العين
بفتح الفاء وسكون العين وبكسر الفاء وسكون العين
باب ما جاء على فعلة فيه لغتان فَعْلة وفِعْلة
فِعْلة وَفُعْلة بكسر الفاء وسكون العين وبضم الفاء وسكون العين
فَعْلَةٌ وفُعْلَةٌ بفتح الفاء وسكون العين وبضم الفاء وسكون العين
فُعْلة وفَعَلَة بضم الفاء وسكون العين وبفتحهما جميعا
فُعْلَة وَفُعَلة بضم الفاء وسكون العين وبضم الفاء وفتح العين
فَعِلَة وفَعْلَة بفتح الفاء وكسر العين وبفتح الفاء وسكون العين
فُعْلة وَفُعُلة بضم الفاء وسكون العين وبضمهما جميعا
فُعَلة وفَعَلة بضم الفاء وفتح العين وبفتحهما جميعا
فَعِلَة وَفِعْلَة بفتح الفاء وكسر العين وبكسر الفاء وسكون العين
فَعْلَةٌ وَفَعَلَة بفتح الفاء وسكون العين وبفتحهما جميعا
باب ما جاء على فعال فيه لغتان فَعَال وفِعَال بفتح الفاء وبكسرها
فِعْلَة بالواو والياء
فُعْلة بالياء وأصلها بالواو
باب فِعال وفُعال بكسر الفاء وبضمها
باب فَعَال وفَعِيل
باب فَعَال وفُعَال بفتح الفاء وبضمها
باب فُعَال وَفَعِيل
باب فَعَال وفُعول
باب فُعال وفُعول
باب فِعْل وَفِعَال
باب فِعْلٍ وَفَعَال
باب فِعَال وفُعُول
باب ما جاء على فعالة مما فيه لغتان فَعَالة وَفِعَالة بفتح الفاء
فِعَالة وفُعَالة بكسر الفاء وبضمها
فَعَالة وفُعَالة بفتح الفاء وبضمها
باب ما جاء على فَعالة وفُعُولة
باب ما جاء على مفعل فيه لغتان مَفْعَلٌ وَمَفْعِلٌ بفتح العين وبكسرها
مُفْعَل وَمِفْعَل بضم الميم وبكسرها مع فتح العين فيهما
مَفْعِل وَمِفْعِل بفتح الميم وبكسرها مع كسر العين
مُفْعَل وَمَفْعَل بضم الميم وبفتحها مع فتح العين
مَفْعِل وَمِفْعِل بضم الميم وبكسرها مع كسر العين
مُفْعَلُ وَمِفْعَل بضم الميم والعين وبكسر الميم وفتح العين
مِفْعَل وَفِعَال
مِفْعَل وَمِفْعَال
مُفْعُل وَمُفْعَل بضم الميم مع ضم العين أو فتحها
مَفْعَل وَمَفْعَل بكسر الميم وبفتحها مع فتح العين فيهما
باب ما جاء على مفعلة فيه لغتان مَفْعَلَة ومَفْعِلَة بفتح الميم مع فتح
مَفْعَلَة ومَفْعُلَة بفتح الميم مع فتح العين أو ضمها
مَفْعَلَةٌ وَمُفْعَلَةٌ بفتح الميم أو ضمها مع فتح العين فيهما
باب ما جاء على فعلل وفيه لغتان فُعْلُلٌ وفُعْلَلٌ بضم الفاء مع ضم
مَفْعَلَةُ وَمَفْعَلَةٌ بفتح الميم أو كسرها مع فتح العين فيهما
فِعْلِلٌ وفَعْلَلٌ بكسر الفاء واللام الأولى جميعا أو فتحهما
باب أفْعَل وفَعِلٍ
باب فِعْلاَل وفُعْلُول
باب فِعِيل وفَاعِل
باب فَاعَلٍ وفَاعِل بفتح العين وبكسرها
باب فَعْلِ وفَعِيل
باب فَعُولٌ وَفَعِيل
باب فَعِل وفَعِيل
باب فَاعَل وفَاعَال
باب ما جاء فيه لغتان من حروف مختلفة الأبنية ما يُضم ويُكسر
باب فَعْلَى وفُعْلَى بفتح الفاء أو ضمها مع سكون العين فيهما
ما يُضم ويُفتح
ما يُكسر ويُفتح
باب ما يقال بالياء والواو
باب ما يقال بالهمز والياء
باب ما يقال بالهمز وبالواو
باب ما جاء فيه ثلاث لغات من بنات الثلاثة (مثل: رأيته قَبَلا وقِبَلا وقُبُلا : أي معاينة . وتنطبق الفكرة على الأبواب التي تليه)
باب فعلَةٍ بثلاث لغات
باب فعالة بثلاث لغات
باب ما جاء فيه ثلاث لغات من حروف مختلفة الأبنية
باب فعال بثلاث لغات
باب ما جاء فيه أربع لغات من بنات الثلاثة
باب ما جاء فيه أربع لغات من حروف مختلفة الأبنية
باب ما جاء فيه خمس لغات من حروف مختلفة الأبنية
باب ما جاء فيه ست لغات
باب معاني أبنية الأسماء (مثل ما جاء على وزن فعلان فمعناه الحركة والاضطراب ..إلخ)
باب الصفات بالألوان
باب الصفات بالعيوب والأدواء
باب شواذ البناء
باب شواذ التصريف
باب ما جَمْعُه وواحده سواء (مثل: الفلك)
باب ما جاء على بنية الجمع وهو وصف لواحد
باب أبنية نعوت المؤنث (مثل ما كان من النعوت على وزن فعلان فالأنثى فعلى)
باب أبنية المصادر فَعَلَ يَفْعِلُ
باب فَعَلَ يَفْعُلُ
باب فَعِلَ يَفْعَلَ
فَعَلَ يَفْعَلُ
فَعُلَ يَفْعُلُ
باب مصادر بنات الأربعة فما فوق
باب ما جاء فيه المصدر على غير صَدْرٍ
آه أخيرا انتهيت :) كما ترون الكتاب مكتبة في الحقيقة ولو أحطت بكل ما قرأت لفقت الأعراب فصاحة لكن -وهذا من النقص البشري الطبيعي- يؤسفني القول أن الاستفادة وأقصد بها التي تعود على نطقي وكتابتي قليلة جدا بل محدودة لأن الكتاب لا تكفيه القراءة بل يجب ممارسة ما ورد فيه والمكث على الكتب الفصيحة العريقة لاكتساب الفصاحة وتشربها ، ولكن حسبي المتعة التي رادوتني أثناء التعلم ولذة معرفة الجديد وتصحيح الخطأ واكتساب المعرفة فهذه لوحدها كفيلة لشعوري بالامتنان ..
كما أنه بالتأكيد لا داعي للتنبيه على أن هذا الكتاب من الكتب التي تقرأها على مهل ولأيام بل ولأسابيع إن أردت وإلا فإنك لن تتحمل دسامته وكثرته في جلسة واحدة ..
أتمنى حقا أنني استطعت توصيل صورة وفكرة عن الكتاب وإن لم أستطع الإحاطة وذكر الأمثلة على كل أبوابه لكن لعل ما ذكرته يغني ويكون خير سفير لهذا الكتاب الضخم والثري والذي يستحق أن يدرس ويتخذ كمرجع في مكتبة أي عربي .
أقول في هذا الكتاب كما قلت في سابقه (الفروق اللغوية) أنه مكتبة بحد ذاته وثري ومن الكتب القيمة جدا والتي تعتبر من أهم الكتب التي يستحسن أن تضعها ضمن قائمة كتبك إن كنت تنوي تطوير نفسك لغويا وأدبيا فقد جمع ما بين الصرف والإملاء والأبنية وغيرها من آداب الكتابة وقواعدها ، لذلك أخص بذلك من يريد الكتابة ، هذا الكتاب يعد جامع لقواعد الكتابة وتصحيح الأخطاء المنتشرة بل يعد أكثر توسعا من الكتاب السابق فالفروق اللغوية متخصص في الفروق بين الألفاظ المتقاربة من حيث المعنى أما هذا الكتاب فشامل جدا جدا ..
لعل أبرز ما أصابي بالحزن أثناء القراءة هو إحساسي بالعجمة في الحقيقة وهذا مؤسف ، أشعر بأني هندية أو فارسية .. أنتمي لأي عرق آخر عدا العرق العربي ! أيعقل أن الكثير من ألفاظ الكتاب لا تفهم لولا الهامش !! الوضع مخيف جدددا ، وكلما تقادمت الأبيات والألفاظ عهدا كلما كانت أصعب فهما ، وكلما كان الكتاب أكثر عراقة كلما كانت هوامشه تفوق محتواه ، هذه الملحوظة لاحظتها في أكثر من كتاب يتفق مع كتابنا في المرحلة التي ألف فيها ، وهي مفزعة وتجعلني أطيل التأمل في مدى عمر هذه اللغة ، والتي أعتقد أن انتماءنا للإسلام ومن ثم للقرآن والسنة كمصدر تلقي ساهم في بقاء الكثير من ألفاظها حية وإلا فالمتوقع اندثار أغلبها والله أعلم :/
حسنا بالنسبة للكتاب لا أعتقد بأني سأستطيع إعطاءك فكرة أوضح عنه أفضل من إيراد الأبواب التي يحتويها لتأخذ فكرة واضحة وعلى أساسها يتضح لك أهمية الكتاب بالنسبة لك ..
الكتاب مبدئيا قام المؤلف بتأليفه بسبب وضع الناس ألفاظ في غير مواضعها وسوء استعمالهم لها وكان ذلك على عهده فما بالك لو رأى عصرنا الآن :)
وكانت أبوابه كالتالي:
كتاب المعرفة:
بَابُ مَعْرِفَة ماَ يَضَعُهُ النّاسُ في غَيْرِ مَوْضِعِه (كان فعلا مفيد وصادم)
باب تأويل ما جاء مثنى في مستعمل الكلام (مثل الأحمران الأصفران .. إلخ والمراد بهما)
باب تأويل المستعمل من مُزْدَوِجِ الكلام (مثل الطم والرم وحياك وبياك وغيره من الألفاظ التي غالبا ما نستعملها مع بيان مرادها)
باب ما يُسْتَعمل من الدعاء في الكلام (رغم ��نفه ..إلخ مع معانيها)
باب تأويل كلامٍ من كلامِ الناس مُستعملٍ (ألفاظ وأمثال دائما تستعمل مع تبيين مرادها مثل فلان نسيج وحده وغيره)
باب أصول أسماء الناس (ما استعمل من الأسماء وأصله إما نبات أو طير أو سباع أو صفات ..إلخ)
باب معرفة ما في السماء والنجوم والأزمان والرياح
باب النبات والألفاظ المستعملة في النباتات
باب ذكور ما شهر منه الإناث (مثل الحبارى والقماري والتي اشتهرت أسماء الإناث منها دون الذكور مع ذكر أسماء ذكورها)
باب إناث ما شهر منه الذكورُ (عكس سابقه)
باب ما يعرف واحده ويشكل جمعه (مثل جمع الدخان والمرآة .. إلخ)
باب ما يعرف جمعه ويشكل واحده (عكس سابقه)
باب معرفة ما في الخيل (وقد أسهب فيه كثيرا ودخل تحت هذا الباب أبواب تتحدث عن الخيل وأوصافها وما يستحب منها وغير ذلك)
باب معرفة ما في خلق الإنسان من عيوب الخَلْقِ
أبواب الفروق:
فروقٌ في خَلْقِ الإنسان
باب فروق في الأسنان
باب فروق في الأفواه
باب فروق في ريش الجناح
باب فروق في الأطفال
باب فروق في السفاد
باب فروق في الحمل
باب فروق في الأصوات
باب فروق في الولادة
باب معرفة في الطعام والشراب (وكان ألذ الأبواب وأشهاها d: )
باب فروق في قوائم الحيوان
باب فروقٍ في الضروع
باب فروق في الرحم والذكر
باب معرفة في الوحوش
باب فروق في الأرْوَاث
جِحَرَةُ السباع ومواضع الطير
باب فروق في أسماء الجماعات
باب معرفة في الشاء
باب شيات الغنم
باب في معرفة الآلات
باب معرفة في الثياب واللبس
باب معرفة في السلاح
باب أسماء الصُّنَّاعِ
باب اختلاف الأسماء في الشيء الواحد لاختلاف الجهات (مثل "الطعن الشزر" عن يمينك وشمالك و"اليسر" حذاء وجهك . والألفاظ الواردة في الباب في الحقيقة لأول مرة تمر علي أصلا)
باب معرفة في الطير
معرفة في السانح والبارح
باب معرفة في الهَوَامَّ والذباب وصغار الطير
باب معرفة في الحية والعقرب
باب معرفة في جواهر الأرض
باب الأسماء المتقاربة في اللفظ والمعنى (جميل جدا مثل : النضخ والنضح يتميز الأول بدلالته على الكثرة. وهكذا دواليك)
باب نوادر من الكلام المشتبِهِ (مثل : التقريظ والتأبين الأول مدح الرجل حيا والثاني ميتا..إلخ)
باب تسمة المتضادين باسم واحد (مثل الصريم يراد به الليل والصبح)
كتاب تقويم اليد: (وكان أكثرها مللا بالنسبة لي وذكرني بحصص مادة الإملاء :) )
باب ألف الوصل في الأسماء
باب الألف مع اللام للتعريف
باب ما تغيره ألف الوصل
باب دخول ألف الإستفهام على ألف الوصل
باب دخول ألف الإستفهام على ألف القَطع
باب دخول ألف الإستفهام على الألف واللام التي تدخل للمعرفة
باب ألف الفصل
باب الألفين تجتمعان فيقتصر على إحداهما والثلاث يجتمعن فيقتصر على
باب حذف الألف من الأسماء وإثباتها
باب حذف الألف من الأسماء في الجمع
باب ما إذا اتصلت
باب مَنْ إذا اتصلت
باب لا إِذا اتصلت
باب حروفِ تُوصَلُ بما وبإِذ وغير ذلك
يدخلان على لامٍ من نفس الكلمة
باب الواوين تجتمعان في حرف واحد والثلاثة يجتمعن
باب الألف واللام للتعريف
باب هاء التأنيث
باب ما زيد في الكتاب
باب من الهجاء أيضاً
باب ما يكتب بالألف والياء
من الأسماء
باب ما يكتب بالياء والألف
من الأفعال
باب الحروف التي تأتي للمعاني
باب ما نقص منه الياء لإجتماع الساكنين
باب الأمر بِالْمُعْتَلّ من الفعل
باب الهمز
باب الهمزة في الفعل إذا كانت عَيْناً وانفتح ما قبلها
باب الهمزة تكون آخر الكلمة وما قبلها ساكن
باب الهمزة تكون عيناً واللام ياء أو واواً
باب ما كانت الهمزة فيه لاما وقبلها ياء أو واو
باب التأريخ والعدد
باب ما يَجْرِي عليه العددُ في تذكيره وتأنيثه
باب التَّثْنِية
باب ما يستعمل كثيراً من النسب في الكتب واللفظ
باب تثنية المُبْهَم وجمعه
باب ما لا ينصرف
باب الأسماء المؤنثة التي لا أعلام فيها للتأنيث
باب ما يذكر ويؤنث
باب ما يكون للذكور والإناث فيه علم التأنيث
باب ما يكون للذكور والإناث ولا عَلَم فيه للتأنيث إذا أريدَ به المؤنثُ
باب أوصاف المؤنث بغير هاء
باب ما يستعمل في الكتب والألفاظ من الحروف المقصورة
باب أسماء يتفق لفظها وتختلف معانيها (الهوى والهواء ، الصفا والصفاء .. إلخ جميل وممتع)
باب حروف المد المستعمل
باب ما يمد ويقصر
باب ما يقصر فإذا غُيِّرَ بعضُ حركات بنائه مُدّ
كتاب تقويم اللسان:
باب الحرفين اللَّذَين يتقاربان في اللفظ والمعنى ويلتبسان فربما وضع الناس أحدهما موضع الآخر (رائع جدا مثل : عُظم الشي: أكثره وعَظْمه: نفسه)
باب الحروف التي تتقارب ألفاظها وتختلف معانيها (رائع أيضا مثل الإربة والأربة)
بابُ اختلاف الأبْنِية في الحرف الواحد لاختلاف المَعَاني (ثري جدا جدا مثل : مبطن وبطين ومبطون وبطن ومبطان ولكل معنى)
باب المصادر المختلفة عن الصَّدْرِ الواحد (مثل: الوجد ، وجدت في الغضب موجدة ووجدت في الحزم وجدا ووجدت الشيء وجدانا وافتقر فلان بعد وجد)
باب الأفعال
باب ما يكون مهموزاً بمعنى وغير مهموز بمعنى آخر
باب الأفعال التي تهمز والعَوَامُّ تَدَعُ همزها
باب ما يهمز من الأفعال والأسماء والعَوَامُّ تبدل الهمزة فيه أو تسقطها
باب ما لا يهمز والعوام تهمزه
باب ما يْشَدَّد والعوامُّ تخففه
باب ما جاء خفيفاً والعامة تشدده
باب ما جاء ساكناً والعامة تحركه
باب ماجاء محركا والعامة تسكنه
باب ما تُصَحِّفُ فيه العوام (ويقصد به التنقيط على الحروف مثل (الحلثيث ) والصحيح (الحلتيت)
باب ما جاء بالسين وهم يقولونه بالصاد
باب ما جاء بالصاد وهم يقولونه بالسين
باب ما جاء مفتوحاً والعامة تكسره
باب ما جاء مكسوراً والعامة تفتحه
باب ما جاء مفتوحاً والعامة تضمه
باب ما جاء مضموماً والعامة تفتحه
باب ما جاء مضموماً والعامة تكسره
باب ما جاء مكسوراً والعامةَ تضمه
باب ما جاء على فَعِلْتُ بكسر العين والعامة تقوله على فَعَلْتُ بفتحها
باب ما جاء على فَعَلْتُ بفتح العين والعامة تقوله على فَعِلْتُ بكسرها
باب ما جاء على يفعِلُ بكسر العين مما يغير
باب ما جاء على فَعلْتُ بفتح العين والعامة تقوله على فَعلْتُ بضمها
باب ما جاء على يفعُلُ بضم العين مما يُغَيَّرُ
باب ما جاء على يفعَلُ بفتح العين مما يغير
باب ما جاء على لفظ ما لم يسم فاعله
باب ما ينقص منه ويزاد فيه ويبدل بعض حروفه بغيره
باب ما يعدَّى بحرفِ صفة أو بغيره والعامة لا تعديه أو لا يُعدّى والعامة
باب ما يتكلم به مثنى والعامة تتكلم بالواحد منه (مثل زوج وتوأم والأصح زوجان وتوأمان)
باب ما جَاء فيه لغتان استعمل الناسُ أضْعَفَهما (مثل دهَمهم الأمر والأجود دهِمهم)
باب ما يغير من أسماء الناس (مثل: علوان بفتح العين لا بضمها)
باب ما يغير من أسماء البلاد (مثل: مرج القلعة الأصح بفتح اللام لا بتسكينها)
كتاب الأبنية:
أبنية الأفعال
باب فَعَلْتُ وَأفْعَلْتُ باتفاق المعنى جَدّ
باب فَعَلْتُ وأفْعَلْتُ باتفاق المعنى واختلافهما في التعدي (مثل: أرصدته : ترقبته ، وأرصدت له: أعددت له)
باب أفْعَلْتُ الشيء عَرَّضته للفعل (مثل: "أقتلته" عرضته للقتل)
باب أفْعَلْتَ الشيء وَجَدْته كذلك (مثل: "أحمدته" وجدته محمودا)
باب أفْعَلَ الشَّيْء صار كذلك وأصابه ذلك
باب أفَعَلَ الشَّيءُ حان منه ذلك (مثل: "أحصد الزرع" حان أن يحصد ، وبقية الأبواب تنطبق عليها نفس الفكرة)
باب أفْعَلَ الشيء أتى بذلك واتخذ ذلك
باب أفْعَلت الشيء جعلت له ذلك
باب أفعلت وأفعلت بمعنيين متضادَّيْنِ
باب أفعل الشيء في نفسه وأفعل الشيءٌ غيرُه
باب فَعَلَ الشَّيْءُ وَفَعَلَ الشَّيْءُ غَيْرَهُ
باب فَعَلْت وفَعَلْت بمعنيين متضادين
باب أفْعَلْته ففَعَلَ
باب فَعَلْتُه فانْفَعَلَ وافْتَعَلَ
باب فَعَلْتُ وأفْعَلْتُ غيري
باب أفْعَلَ الشَّيْءِ وَفَعَلْتُهُ أنا
باَبُ فَعَّلتُ ومواضعها
معاني أبنية الأفعال
باب أ َفْعَلْتُ ومواضعها
باب فَاعَلْتُ ومواضعها
باب تَفَاعَلْتُ ومواضعها
باب تَفَعَّلْتُ ومواضعها
باب اسْتَفْعَلْت ومواضعها
باب افتعَلْتُ ومواضعها
باب افْعَوْعَلْت وأشباهها وما يتعدَّى من الأفعال وما لايتعدى
باب فَعَلْتُ بفتح العين - في الواو والياء بمعنى واحد
باب ما يهمز أوله من الأفعال ولا يهمز بمعنى واحد
باب أبنية من الأفعال مختلفة بالياء والواو بمعنى واحد
باب ما يهمز أوسطه من الأفعال ولا يهمز بمعنى واحد
باب فَعَلَ يَفْعُلُ ويَفْعِلُ
باب فعَلْتُ وفَعُلْتُ بمعنىً
باب فَعِلْت وفَعُلت بمعنى
باب فَعَلَ يَفعُل ويَفعَل
��اب فَعَلَ يَفعَل ويَفعِل
باب فَعِلَ يَفْعَل ويَفْعِل
باب فَعِلَ يَفْعُل ويَفْعَل
باب فَعُلَ يَفْعَل
بضم العين في الماضي وفتحها في المضارع
باب المُبْدَل (مثل: القبر:جدث وجدف)
باب إبدال الياء من أحد الحرفين المثلثين إذا اجتمعا
باب الإبدال من المشدد (مثل: تململ والأصل تملل)
باب ما أبدل من القوافي
ما تكلم به العامة من الكلام الأعجمي
باب دخول بعض الصفات على بعض (وكان جديدا بالنسبة لي كجواز دخول "من" على "على" كأن تقول: جئت من عليه : أي من فوقه)
باب دخول بعض الصفات مكان بعض (كأن تكون "في" مكان "على" (لأصلبنكم في جذوع النخل))
باب زيادة الصفات (مثل : عينا يشرب بها عبد الله ،أي: يشربها)
باب إدخال الصفات وإخراجها (مثل: شكرتك وشكرت لك)
أبنية الأسماء
باب ما جاء من ذوات الثلاثة فيه لُغَتَان فَعْلٌ وَفَعَلٌ
بفتح الفاء وسكون العين وبفتح الفاء والعين جميعا
حَجْرُ
فَعْلٌ وفُعْلٌ بفتح الفاء وضمها مع سكون العين
فُعْلٌ وفَعَلٌ بضم الفاء وسكون العين وبفتحهما جميعا
فَعِلٌ وفَعُلٌ بفتح الفاء وكسر العين وفتح الفاء وضم العين
فُعْلٌ وفِعْلٌ بضم الفاء وسكون العين وكسر الفاء وسكون العين
فِعْلٌ وَفَعَلٌ بكسر الفاء وسكون العين وبفتحهما جميعا
فَعَلٌ وَفَعِلٌ بفتح الفاء والعين جميعا وبفتح الفاء وكسر العين
فِعْلٌ وَفِعَلٌ بكسر الفاء وسكون العين وبكسر الفاء وفتح العين
فَعَلٌ وفِعَلٌ بفتح الفاء والعين جميعا وبكسر الفاء وفتح العين
فُعُلٌ وفُعَلٌ بضم الفاء والعين جميعا وبضم الفاء وفتح العين
فُعَلٌ وفِعَلٌ بضم الفاء وفتح العين وبكسر الفاء وفتح العين
فَعَلٌ وفُعُلٌ بفح الفاء والعين جمعا وبضمهما
فَعَلٌ وَفُعَلٌ بفتح الفاء والعين جميعا وبضم الفاء وفتح العين
فُعْلٌ وفُعُلٌ بضم الفاء وسكون ��لعين وبضمهما
فُعْلٌ وفِعَلٌ بضم الفاء وسكون العين وبكسر الفاء وفتح العين
بفتح الفاء وسكون العين وبكسر الفاء وسكون العين
باب ما جاء على فعلة فيه لغتان فَعْلة وفِعْلة
فِعْلة وَفُعْلة بكسر الفاء وسكون العين وبضم الفاء وسكون العين
فَعْلَةٌ وفُعْلَةٌ بفتح الفاء وسكون العين وبضم الفاء وسكون العين
فُعْلة وفَعَلَة بضم الفاء وسكون العين وبفتحهما جميعا
فُعْلَة وَفُعَلة بضم الفاء وسكون العين وبضم الفاء وفتح العين
فَعِلَة وفَعْلَة بفتح الفاء وكسر العين وبفتح الفاء وسكون العين
فُعْلة وَفُعُلة بضم الفاء وسكون العين وبضمهما جميعا
فُعَلة وفَعَلة بضم الفاء وفتح العين وبفتحهما جميعا
فَعِلَة وَفِعْلَة بفتح الفاء وكسر العين وبكسر الفاء وسكون العين
فَعْلَةٌ وَفَعَلَة بفتح الفاء وسكون العين وبفتحهما جميعا
باب ما جاء على فعال فيه لغتان فَعَال وفِعَال بفتح الفاء وبكسرها
فِعْلَة بالواو والياء
فُعْلة بالياء وأصلها بالواو
باب فِعال وفُعال بكسر الفاء وبضمها
باب فَعَال وفَعِيل
باب فَعَال وفُعَال بفتح الفاء وبضمها
باب فُعَال وَفَعِيل
باب فَعَال وفُعول
باب فُعال وفُعول
باب فِعْل وَفِعَال
باب فِعْلٍ وَفَعَال
باب فِعَال وفُعُول
باب ما جاء على فعالة مما فيه لغتان فَعَالة وَفِعَالة بفتح الفاء
فِعَالة وفُعَالة بكسر الفاء وبضمها
فَعَالة وفُعَالة بفتح الفاء وبضمها
باب ما جاء على فَعالة وفُعُولة
باب ما جاء على مفعل فيه لغتان مَفْعَلٌ وَمَفْعِلٌ بفتح العين وبكسرها
مُفْعَل وَمِفْعَل بضم الميم وبكسرها مع فتح العين فيهما
مَفْعِل وَمِفْعِل بفتح الميم وبكسرها مع كسر العين
مُفْعَل وَمَفْعَل بضم الميم وبفتحها مع فتح العين
مَفْعِل وَمِفْعِل بضم الميم وبكسرها مع كسر العين
مُفْعَلُ وَمِفْعَل بضم الميم والعين وبكسر الميم وفتح العين
مِفْعَل وَفِعَال
مِفْعَل وَمِفْعَال
مُفْعُل وَمُفْعَل بضم الميم مع ضم العين أو فتحها
مَفْعَل وَمَفْعَل بكسر الميم وبفتحها مع فتح العين فيهما
باب ما جاء على مفعلة فيه لغتان مَفْعَلَة ومَفْعِلَة بفتح الميم مع فتح
مَفْعَلَة ومَفْعُلَة بفتح الميم مع فتح العين أو ضمها
مَفْعَلَةٌ وَمُفْعَلَةٌ بفتح الميم أو ضمها مع فتح العين فيهما
باب ما جاء على فعلل وفيه لغتان فُعْلُلٌ وفُعْلَلٌ بضم الفاء مع ضم
مَفْعَلَةُ وَمَفْعَلَةٌ بفتح الميم أو كسرها مع فتح العين فيهما
فِعْلِلٌ وفَعْلَلٌ بكسر الفاء واللام الأولى جميعا أو فتحهما
باب أفْعَل وفَعِلٍ
باب فِعْلاَل وفُعْلُول
باب فِعِيل وفَاعِل
باب فَاعَلٍ وفَاعِل بفتح العين وبكسرها
باب فَعْلِ وفَعِيل
باب فَعُولٌ وَفَعِيل
باب فَعِل وفَعِيل
باب فَاعَل وفَاعَال
باب ما جاء فيه لغتان من حروف مختلفة الأبنية ما يُضم ويُكسر
باب فَعْلَى وفُعْلَى بفتح الفاء أو ضمها مع سكون العين فيهما
ما يُضم ويُفتح
ما يُكسر ويُفتح
باب ما يقال بالياء والواو
باب ما يقال بالهمز والياء
باب ما يقال بالهمز وبالواو
باب ما جاء فيه ثلاث لغات من بنات الثلاثة (مثل: رأيته قَبَلا وقِبَلا وقُبُلا : أي معاينة . وتنطبق الفكرة على الأبواب التي تليه)
باب فعلَةٍ بثلاث لغات
باب فعالة بثلاث لغات
باب ما جاء فيه ثلاث لغات من حروف مختلفة الأبنية
باب فعال بثلاث لغات
باب ما جاء فيه أربع لغات من بنات الثلاثة
باب ما جاء فيه أربع لغات من حروف مختلفة الأبنية
باب ما جاء فيه خمس لغات من حروف مختلفة الأبنية
باب ما جاء فيه ست لغات
باب معاني أبنية الأسماء (مثل ما جاء على وزن فعلان فمعناه الحركة والاضطراب ..إلخ)
باب الصفات بالألوان
باب الصفات بالعيوب والأدواء
باب شواذ البناء
باب شواذ التصريف
باب ما جَمْعُه وواحده سواء (مثل: الفلك)
باب ما جاء على بنية الجمع وهو وصف لواحد
باب أبنية نعوت المؤنث (مثل ما كان من النعوت على وزن فعلان فالأنثى فعلى)
باب أبنية المصادر فَعَلَ يَفْعِلُ
باب فَعَلَ يَفْعُلُ
باب فَعِلَ يَفْعَلَ
فَعَلَ يَفْعَلُ
فَعُلَ يَفْعُلُ
باب مصادر بنات الأربعة فما فوق
باب ما جاء فيه المصدر على غير صَدْرٍ
آه أخيرا انتهيت :) كما ترون الكتاب مكتبة في الحقيقة ولو أحطت بكل ما قرأت لفقت الأعراب فصاحة لكن -وهذا من النقص البشري الطبيعي- يؤسفني القول أن الاستفادة وأقصد بها التي تعود على نطقي وكتابتي قليلة جدا بل محدودة لأن الكتاب لا تكفيه القراءة بل يجب ممارسة ما ورد فيه والمكث على الكتب الفصيحة العريقة لاكتساب الفصاحة وتشربها ، ولكن حسبي المتعة التي رادوتني أثناء التعلم ولذة معرفة الجديد وتصحيح الخطأ واكتساب المعرفة فهذه لوحدها كفيلة لشعوري بالامتنان ..
كما أنه بالتأكيد لا داعي للتنبيه على أن هذا الكتاب من الكتب التي تقرأها على مهل ولأيام بل ولأسابيع إن أردت وإلا فإنك لن تتحمل دسامته وكثرته في جلسة واحدة ..
أتمنى حقا أنني استطعت توصيل صورة وفكرة عن الكتاب وإن لم أستطع الإحاطة وذكر الأمثلة على كل أبوابه لكن لعل ما ذكرته يغني ويكون خير سفير لهذا الكتاب الضخم والثري والذي يستحق أن يدرس ويتخذ كمرجع في مكتبة أي عربي .
December 2, 2012
كتابٌ لغويٌ قيّم، ودقيق، يبحث في أصول الكلمات ومعانيها. وهو أحد أمهات الكتب التي ينتفع المرء بها ويسلو بقراءتها.
سيُدهشك الكتاب حينما تُدرك أنّ كثيراً من كلماتنا العامية أصلها وموردها الفصحى، كـ "هياط" على سبيل المثال و"الصُّبوح"، و"الهريسة" و"العصيدة"، وغيرها الكثير مما ورد في بطن الكتاب.
وفيه فصلٌ في الكلمات ذات الأصول الأعجمية، وكذا فصولٌ متفرقة في علوم النحو والإملاء تستحق الاطلاع والانتفاع.
سيُدهشك الكتاب حينما تُدرك أنّ كثيراً من كلماتنا العامية أصلها وموردها الفصحى، كـ "هياط" على سبيل المثال و"الصُّبوح"، و"الهريسة" و"العصيدة"، وغيرها الكثير مما ورد في بطن الكتاب.
وفيه فصلٌ في الكلمات ذات الأصول الأعجمية، وكذا فصولٌ متفرقة في علوم النحو والإملاء تستحق الاطلاع والانتفاع.
November 15, 2010
! تتحدث وتكتب العربية ؟ .. إذاً أنت تحتاج أن تلقي نظرة على هذا الكتاب بين الفينة والآخرى
December 3, 2017
عرفت كم أنا فقيرة في مفرداتي ومعرفتي بالعربية من هذا الكتاب المذهل
February 25, 2014
قال ابن خلدون عن الأدب :
وكانوا يعلموننا في مجالس العلم أن هذا الفن أصله أربعة كتب
وذكر منها
(أدب الكاتب) لابن قتيبة - رحمه الله -
اهـ .
كتابٌ جميلٌ لمن أحبّ العربيةَ وأبغضَ اللحن ..
وكلّ مسلم يفقه كذلك
وكانوا يعلموننا في مجالس العلم أن هذا الفن أصله أربعة كتب
وذكر منها
(أدب الكاتب) لابن قتيبة - رحمه الله -
اهـ .
كتابٌ جميلٌ لمن أحبّ العربيةَ وأبغضَ اللحن ..
وكلّ مسلم يفقه كذلك
January 27, 2024
كتاب عذب ومهم وهو من أمهات الكتب في بابه، بدايةً من المقدمة الجليلة التي كانت نفثة مصدور عن سوء أهل زمانه، وإعراضهم عن تعلِّم اللغة، والاهتمام بها.
فيقول في بدايتها: «فإنِّي رأيتُ كثيرًا من كتَّاب أهل زماننا كسائر أهله قد استطابوا الدَّعة، واستوطؤا مركب العجز، وأعفَو أنفسهم من كدِّ النظر وقلوبَهم من تعب التفكر حين نالوا الدرَك بغير سبب، وبلغوا البِغية بغير آلةٍ؛ ولعمري كان ذاك فأين همةُ النفسِ؟ وأين الآنفةُ من مجانسة البهائم؟»
وإعراض أهل زمانه عن اللغة كان هو السبب لتأليف ابن قتيبة هذا الكتاب.
وفي نهاية المقدِّمة وضع ابن قتيبة -رحمه الله-، نصيحةً لكلَّ من أراد قراءة كتابه، فيقول:
«ونحن نستحبُّ لمن قَبَل عنَّا وائتمَّ بكتبنا أن يؤدِّب نفسه قبل أن يؤدِّب لسانه، ويهذِّب أخلاقه قبل أن يهذِّب ألفاظه، ويصون مروءته عن دناءة الغيبة، وصناعته عن شين الكذب، ويجانب شنيع الكلام ورفث المزح قبل أن يجانب اللحن وخطل القول».
- وعلى الرغم من أنِّي لم أوفَّق بطبعةٍ جيِّدةٍ للأسف، إلَّا أنه آنسني جدًا، تحديدًا الجزيئة الأولى التي جاءت تحت اسم «كتاب المعرفة».
فيقول في بدايتها: «فإنِّي رأيتُ كثيرًا من كتَّاب أهل زماننا كسائر أهله قد استطابوا الدَّعة، واستوطؤا مركب العجز، وأعفَو أنفسهم من كدِّ النظر وقلوبَهم من تعب التفكر حين نالوا الدرَك بغير سبب، وبلغوا البِغية بغير آلةٍ؛ ولعمري كان ذاك فأين همةُ النفسِ؟ وأين الآنفةُ من مجانسة البهائم؟»
وإعراض أهل زمانه عن اللغة كان هو السبب لتأليف ابن قتيبة هذا الكتاب.
وفي نهاية المقدِّمة وضع ابن قتيبة -رحمه الله-، نصيحةً لكلَّ من أراد قراءة كتابه، فيقول:
«ونحن نستحبُّ لمن قَبَل عنَّا وائتمَّ بكتبنا أن يؤدِّب نفسه قبل أن يؤدِّب لسانه، ويهذِّب أخلاقه قبل أن يهذِّب ألفاظه، ويصون مروءته عن دناءة الغيبة، وصناعته عن شين الكذب، ويجانب شنيع الكلام ورفث المزح قبل أن يجانب اللحن وخطل القول».
- وعلى الرغم من أنِّي لم أوفَّق بطبعةٍ جيِّدةٍ للأسف، إلَّا أنه آنسني جدًا، تحديدًا الجزيئة الأولى التي جاءت تحت اسم «كتاب المعرفة».
January 23, 2024
بصمة علي فاعور تكاد توازي بصمة ابن قتيبة في الكتاب، أعتقد أني محظوظ كوني قرأته بتحريره، شرح وافي، بل وفيه إضافات مفيدة جدًا.
أما الكتاب فهو في ٤ فصول، ما يقارب ثلثيه في فصلي المعرفة والأبنية، الأول أثرى الفصول وأمتعها، والثاني متفاوت. أما فصل تقويم اليد فأعتقد عفا عليه الزمن، خاصة مع تعدد المذاهب اللغوية واختلافها في الإملاء. وفصل تقويم اللسان فهو قريب من فصل الأبنية، وهو أقرب للمراجعة منه للقراءة.
أما الكتاب فهو في ٤ فصول، ما يقارب ثلثيه في فصلي المعرفة والأبنية، الأول أثرى الفصول وأمتعها، والثاني متفاوت. أما فصل تقويم اليد فأعتقد عفا عليه الزمن، خاصة مع تعدد المذاهب اللغوية واختلافها في الإملاء. وفصل تقويم اللسان فهو قريب من فصل الأبنية، وهو أقرب للمراجعة منه للقراءة.
June 26, 2010
كتاب ممتع بكل ما تعنيه الكلمة
من خلاله .. تستطيع أن
تُصحح بعض المفاهيم الخاطئه المتعارف عليها
و توقيم يدك عند الكتاب و تقويم لسانك عند التحدث
نحن بحاجة للعودة لمثل هذا الكتاب
February 28, 2015
واجب على كل ناطق بالعربية قراءة هذه التحفة.
Read
October 1, 2018ينبغي أن يكون من القراءات المبكرة لأي مختص
Read
August 4, 2022الكتاب الذي بدأته كل يوم أقرأ فيه نصف ساعة، ما بين دهشة البداية حيث ابتدأ بشكل لطيف قليلٍا وشاعري، حيث "قولا لها ما تأمرين بوامقٍ له بعد نومات العيون أليلُ" والفرق بين "أعجمي، وعجمي" ثم يتصاعد لتصير المعلومات أثقل وأصعب وأكثر مللاً، تحبطي دراسة اللغة كتركيبة بقدر ما تدهشني على النحو ذاته، ولكنني لطالما كنت ضد دراسة اللغة حيث اتخذت هذا القرار بطيش طفل في رابع ابتدائي واكملت المنوال ذاته، وكان لزاماً علي أن أفعل اذ كنت اكتب حينها شعراً طفوليّا أحفظ من مطلع قصيدة ما البيت الأول (أنا خير الناس كتلة من الوفاء) وكنت بها أتبختر وكأنني أملك كل حصيلة اللغة بين يدي، كنت اقتل النحو والبلاغة ببراعة، واستثير حفيظة الاستاذات بحصص التعبير لأنه يحق لي فيها أن اسكب كامل مخزوني اللغوي والذي كان يكبرني كثيراً ثم فجأة كبرت، واستوعبت أني أجهل عن اللغة الكثير، وكانت بدايتي لاستدراك السباق هي بقراءة كتاب ثقيل تراثي أصيل و وقع الاختيار على أدب الكاتب، عموماً كنت أظن انني لن أستفيد منه شيئاً لأنه يشبه الهندسة في الصعوبة والكثافة لكن على اللغة، لكن الحقيقة أني هضمت منه أكثر مما نسيت، وأثر على لغتي أكثر مما رجوت أن يفعل
November 26, 2013
قال ابن خلدون: سمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول فن الأدب وأركانه أربعة دواوين وهي: أدب الكاتب لابن قتيبة، وكتاب الكامل للمبرد، وكتاب البيان والتبيين للجاحظ وكتاب النوادر لأبي علي القالي، وما سوى هذه الأربعة فتبع لها وفروع منها.
المؤلف قسمه إلى كتب: كتاب المعرفة وبه أبواب تتعلق بالمسميات
ثم كتاب تقويم اليد:قواعد إملائية مختصرة
كتاب تقويم اللسان, ثم كتاب الأبنية وهو أطولها
المؤلف قسمه إلى كتب: كتاب المعرفة وبه أبواب تتعلق بالمسميات
ثم كتاب تقويم اليد:قواعد إملائية مختصرة
كتاب تقويم اللسان, ثم كتاب الأبنية وهو أطولها
November 27, 2021
لم يكن كتابا.. بل مكتبة..!
August 19, 2016
عربي ولم تقرأ هذا الكتاب ؟إذًا تأكد من عربيّتك!
هذا الكتاب ركن من أربعة كتب او أركان للأدب وما سواها خارج منها أو تفصيل لها ،مفيد للكتاب أو لمحبي الكتابة أيضًا جيّد جدًا لاصحاب اختبارات القدرات ،اذا أضاعوا المصادر التي قد يستعدون منها للقسم اللفظي ، هذا الكتاب لو درسه الطالب وحده واكتفى به سيتحسن مستواه في القسم اللفظي كثيرًا ،أدب الكاتب لابن قتيبة كتاب للدراسة والمدارسة اذا بدأت قراءة هذا الكتاب فأخلص له وإلا فاتركه .
هذا الكتاب ركن من أربعة كتب او أركان للأدب وما سواها خارج منها أو تفصيل لها ،مفيد للكتاب أو لمحبي الكتابة أيضًا جيّد جدًا لاصحاب اختبارات القدرات ،اذا أضاعوا المصادر التي قد يستعدون منها للقسم اللفظي ، هذا الكتاب لو درسه الطالب وحده واكتفى به سيتحسن مستواه في القسم اللفظي كثيرًا ،أدب الكاتب لابن قتيبة كتاب للدراسة والمدارسة اذا بدأت قراءة هذا الكتاب فأخلص له وإلا فاتركه .
This entire review has been hidden because of spoilers.
March 3, 2022
وضع الكاتب مؤلفه في القرن الثالث الهجري وعللَّ تأليفه بالقول أنَّه قد وضعه لكثرة ما لاحظ من أخطاء لغوية شائعة وذهابٍ للذوق والرهافة في كلام الناس آنذاك...ترى ماذا كان سيفعل لو كان حياً اليوم :)
الكاتب رائع وجميل لمن يرغب بتصحيح لغته العربية
الكاتب رائع وجميل لمن يرغب بتصحيح لغته العربية
April 10, 2012
كتاب جميل جداً
يثري ذاكرة الكتابة بمفردات جديدة
وغير مألوفة نوعاً ما
أعود إليه بين الحين والآخر
وأحاول استيعاب صفحة أو صفحتين في كل مرة
يثري ذاكرة الكتابة بمفردات جديدة
وغير مألوفة نوعاً ما
أعود إليه بين الحين والآخر
وأحاول استيعاب صفحة أو صفحتين في كل مرة
Want to read
November 19, 2013^good idea
This entire review has been hidden because of spoilers.
Read
June 26, 2015هذا الكتاب كنز لغوي مهم خصوصا فيما يتعلق في باب المعرفة والأبنية
حقيقي ان اللغة العربية لمرنة طيعة ومتسعة حد الغرق وأكثر
حقيقي ان اللغة العربية لمرنة طيعة ومتسعة حد الغرق وأكثر
August 7, 2021
أبو محمد عبد الله بن قتيبة أو ابن قتيبة كما اشتهر بين الناس، هو عالم وأديب وفقيه ومؤرخ عباسي، له العديد من المصنفات والكتب والمؤلفات، ولعل أدب الكاتب من اشهرها.
ولعل ابن خلدون في مقدمته أظهر لنا بشكل واضح وجلي أهمية هذا الكتاب حين عد أن الأدب قائم على أربعة دواوين وذكر منها أدب الكاتب لابن قتيبة، فلا أظن أن كلماتي ستظهر أهمية الكتاب وثقله بعد كلام ابن خلدون.
وكما هو ظاهر في العنوان فإن الكتاب يعد أساسا يتأدب به أهل اللغة العربية وكتابها وعلمائها، فهو بمنزلة المرجع لهم لما فيه من كنوز ونفائس.
يقع هذا الكتاب في اربعة كتب كما سماها المؤلف، وهو كتاب المعرفة وفيه تعريف ببعض مفردات اللغة العربية وكيفية استخدامها، وكتاب تقويم اللسان وفيه عرض لبعض كلمات اللغة المستخدمة في غير محلها والاستخدام الصحيح لها، وكتاب تقويم اليد، ويعنى بالطريقة الصحيحة لكتابة الكلمات والإملاء الخاص بها، وأخيرا كتاب الأبنية، وفيه عد لأبنية الأفعال والأسماء.
إن قراءة هذا الكتاب ماتعة جدا ومفيدة جدا من نواح عدة، فمن خلال الكتاب تثري محصلتك اللغوية من المفردات وتتعرف على الاستخدام الصحيح لها وتقوم لسانك ويدك.
وقد أثرى ابن قتيبة كتابه بالشواهد من القرآن الكريم والسنة النبوية والشعر العربي وكلام علماء اللغة.
ولعل تعليقات وتحقيق محمد عبدالحميد كانت اضافة قيمة، إذ عمد إلى شرح المبهم وتأصيل ما ورد من الشعر بذكر صاحبه وشرح مفرداته ومعانيه وأحيانا مناسبة البيت وما يسبقه أو يتلوه من الأبيات.
إن أي مكتبة عربية لا يجب أن تخلو من هذا الكتاب كما ويجب على أي مهتم باللغة العربية أن يقرأ الكتاب.
ولعل ابن خلدون في مقدمته أظهر لنا بشكل واضح وجلي أهمية هذا الكتاب حين عد أن الأدب قائم على أربعة دواوين وذكر منها أدب الكاتب لابن قتيبة، فلا أظن أن كلماتي ستظهر أهمية الكتاب وثقله بعد كلام ابن خلدون.
وكما هو ظاهر في العنوان فإن الكتاب يعد أساسا يتأدب به أهل اللغة العربية وكتابها وعلمائها، فهو بمنزلة المرجع لهم لما فيه من كنوز ونفائس.
يقع هذا الكتاب في اربعة كتب كما سماها المؤلف، وهو كتاب المعرفة وفيه تعريف ببعض مفردات اللغة العربية وكيفية استخدامها، وكتاب تقويم اللسان وفيه عرض لبعض كلمات اللغة المستخدمة في غير محلها والاستخدام الصحيح لها، وكتاب تقويم اليد، ويعنى بالطريقة الصحيحة لكتابة الكلمات والإملاء الخاص بها، وأخيرا كتاب الأبنية، وفيه عد لأبنية الأفعال والأسماء.
إن قراءة هذا الكتاب ماتعة جدا ومفيدة جدا من نواح عدة، فمن خلال الكتاب تثري محصلتك اللغوية من المفردات وتتعرف على الاستخدام الصحيح لها وتقوم لسانك ويدك.
وقد أثرى ابن قتيبة كتابه بالشواهد من القرآن الكريم والسنة النبوية والشعر العربي وكلام علماء اللغة.
ولعل تعليقات وتحقيق محمد عبدالحميد كانت اضافة قيمة، إذ عمد إلى شرح المبهم وتأصيل ما ورد من الشعر بذكر صاحبه وشرح مفرداته ومعانيه وأحيانا مناسبة البيت وما يسبقه أو يتلوه من الأبيات.
إن أي مكتبة عربية لا يجب أن تخلو من هذا الكتاب كما ويجب على أي مهتم باللغة العربية أن يقرأ الكتاب.
Read
September 8, 2021قال ابن قتيبة في أدب الكاتب حين قال عن علم بعض الفلاسفة : ( له ترجمة تروق بلا معنى و اسم يهول بلا جسم فإذا سمع الغر قوله : الكون و الفساد و سمع الكيان و الأسماء المفردة و الكيفية و الكمية و الزمان و الدليل و الأخبار المؤلفة راعه ما سمع فظن أن تحت هذه الألقاب كل فائدة و كل لطيفة فإذا طالعها لم يحل منها بطائل ، إنما هو الجوهر يقوم بنفسه و العرض لا يقوم بنفسه و رأس الخط النقطة و النقطة لا تنقسم … و لقد بلغني أن قوما من أصحاب الكلام سألوا محمد بن الجهم البرمكي أن يذكر لهم مسألة من حد المنطق حسنة لطيفة فقال لهم : ما معنى قول الحكيم : أول الفكرة آخر العمل و أول العلم آخر الفكرة ؟ فسألوه التأويل فقال لهم : مثل هذا كمثل رجل قال : إني صانع لنفسي كنا فوقعت فكرته على السقف ثم انحدر فعلم أن السقف لا يقوم إلا على حائط و أن الحائط لا يقوم إلا على أس و أن الأس لا يقوم إلا على أصل ثم ابتدأ في العمل بالأصل ثم بالأس ثم بالحائط ثم بالسقف فكان ابتداء تفكره آخر عمله و آخر عمله بدء تفكره ، قال : فأية منفعة في هذه المسألة ؟ وهل يجهل أحد هذا حتى يحتاج إلى إخراجه بمثل هذه الألفاظ الهائلة )) [ أدب الكاتب 7،8 ]
April 16, 2021
"وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول هذا الفن وأركانه أربعة دواوين وهي: أدب الكاتب لأبن قتيبة، والكامل للمرِّد، والبيان والتبيين للجاحظ، والنوادر لأبي علي القالي.
مقدمة ابن خلدون .
كتاب ثري وثمين جدا
مقدمة ابن خلدون .
كتاب ثري وثمين جدا
December 15, 2018
كتاب لا غنى عنه في علم النحو والأدب بشكل عام ، ويعد الأقدم في هذا المجال
May 30, 2019
الكتاب ��متع وثمين جدا؛ بقدر عزمك وجهدك تنهل منه.
يصلح للمدارسة ولعلّي أعود إليه للاستزادة بإذن الله.
يصلح للمدارسة ولعلّي أعود إليه للاستزادة بإذن الله.
Read
August 20, 2020;KJH
This entire review has been hidden because of spoilers.
April 1, 2021
كما ذكر ابن خل��ون فإن هذا الكتاب يعتبر من عمدة كتب الأدب، وأظن أن الاستفادة الحقيقية لا تأتي بقراءة الكتاب مرة واحدة، فهو اشبه بمرجع، عليك بالرجوع له بين الفينة والأخرى
October 5, 2023
هو أحد اعمدة الأدب الأربعة كما وصفه ابن خلدون.
مرجع لغوي في مفردات الألفاظ وتصريفاتها ومتشابهها في البناء و المعنى، ومتشابهها في البناء واختلافها في المعنى، وغيرها الكثير. مهم جداً لمن يهتم بتحسين أسلوب كتابته، ومهم لكل مهتم باللغة ان يعيد قرائته من فترة لأخرى لإثراء حصيلته اللغوية.
مرجع لغوي في مفردات الألفاظ وتصريفاتها ومتشابهها في البناء و المعنى، ومتشابهها في البناء واختلافها في المعنى، وغيرها الكثير. مهم جداً لمن يهتم بتحسين أسلوب كتابته، ومهم لكل مهتم باللغة ان يعيد قرائته من فترة لأخرى لإثراء حصيلته اللغوية.
Read
April 7, 2024من الكتب القيمة جدا في اللغة العربية لمن يريد معرفة معاني الكلمات و العبارات و الأمثال
August 19, 2024
كتاب مهم جدا في اللغة .. تعجبت من قدرة الكاتب على ذكر كل هذه الألفاظ و المعاني في كتاب واحد بهذه الدقة الكبيرة .. لكن هو زمان غير زماننا هذا ..
بعض الكلمات العامية اللي نستخدمها اليوم تتفاجئ بأصلها العريق في اللغة مع بعض التحريف البسيط ..
كتاب يجب قرائته أكثر من مرة و التعامل معه كمرجع تعود إليه كلما اقتضت الحاجة ..
بعض الكلمات العامية اللي نستخدمها اليوم تتفاجئ بأصلها العريق في اللغة مع بعض التحريف البسيط ..
كتاب يجب قرائته أكثر من مرة و التعامل معه كمرجع تعود إليه كلما اقتضت الحاجة ..
June 14, 2014
خلافا لتوقعاتي من العنوان فالكتاب لا يتحدث عن الكتابة بشكل مباشر ولا عن أساليبها ولكن يتجه لتقويم اللغة الذي يحتاجه الكاتب فيدخل في غريبها ونحوها وصرفها حسب المواضيع المختلفة وبأسلوب وجدته مسل جدا.
يمكن تشبيهه بالمعجم، وفهرسته حسب الموضوع، أعتقد لو فهرس أيضا بالأبجدية تحت كل موضوع لكان مفيدا جدا كمرجع، لكن ذلك قد يُفقد القارئ شيئا من حلاوة قراءته لمجرد القراءة.
يمكن تشبيهه بالمعجم، وفهرسته حسب الموضوع، أعتقد لو فهرس أيضا بالأبجدية تحت كل موضوع لكان مفيدا جدا كمرجع، لكن ذلك قد يُفقد القارئ شيئا من حلاوة قراءته لمجرد القراءة.
October 23, 2013
لم يمر علي كتاب قط مثله في سهولته وفي المعرفة الجمة في طياته
Displaying 1 - 30 of 33 reviews