كالعادة الكتاب موجه للبنات، عشان كل كتب العلاقات الساخرة وغيرها موجه للبنات والستات لأن الرجل هو كده، مش هيتغير ولا يستوعب ولا هنطلب منه يحاول.
بس الحكالعادة الكتاب موجه للبنات، عشان كل كتب العلاقات الساخرة وغيرها موجه للبنات والستات لأن الرجل هو كده، مش هيتغير ولا يستوعب ولا هنطلب منه يحاول.
بس الحقيقة الكتاب كله هري، وقائمة على فكرة واحدة عماله تتكرر في كل قاعدة وحكاية وتحليل عبثي غير منطقي حتى في اختيار كلماته، أن الرجل كائن حيواني كل مسعاه هي العلاقة الجسدية مهما حاول يدخل بأي طريقة، والحقيقة في كتب كتير أتناقشوا في المنطق ده، ولكن محدش كرس كتاب كامل لمناقشة الطريقة اللي مش مختلفة كتير أصلًا!
ده مش كتاب حد بيعرض وجهة نظر الرجل والست ويحللهم، ده كتاب بيعيد ويزيد في نفس الحكاية بشكل مختلف، وبيستخدم كلمة عشق ومعشوق بإفراط على أساس ده إضافة لعمق التحليل اللي حقيقي تافه جدًا، ومكرس فكرة أن الحب الحقيقي بيبان يا حبيبي لو معاك كورس لغة عيون عشان العاشق مش ممكن يخبي حبه عن معشوقه!
كلام ملزق وسخيف وتقيل ومش كوميدي، الحكايات كلها تكرار وعرض جانب ثابت أن البنت غبية أي كلمة بتصدق وبتقع في المحظور في ثانية، كل البنات في الكتاب عندها استعداد، لدرجة أنها لو قاعدة في كافيه وحد قالها بحبك بتطلع معه البيت وبتصدق حبه، واللي بيعمل كده "اللي بيشقط" مش محتاج غير إنه يقول كلمتين حافظهم أو حتى مسجلهم في فويس نوت بيشغلها طول ما هو ماشي والبنات تقع تحت رجله! وبعدين يظهر التحليل العقيم أن العشق والعاشق والمعشوق وأي كلام بينهم بقي مش مهم غير تثبيت التلات كلمات دول وخلاص.
حتى قاعدة الشقط اللي مكتوبة في بداية كل حكاية كلاشيه كلام من اللي كانوا بيكتبوا ع فيس بوك سنة 2013!
اللي قرأته ده مش محتوى كتاب ولا حتى يصلح لمحتوى فيس بوك كوميدي وبالتأكيد مالوش دعوة بالعلاقات....more
ده مش أول حاجة اقرأها لأحمد عاطف، ولكن التعليق نفسه في كل مرة، البوستات دي بالهشتاج اللي بينزلها بيه حتى مش بيشيله وهو بيجمعها مكانها الميديا، فيس بوكده مش أول حاجة اقرأها لأحمد عاطف، ولكن التعليق نفسه في كل مرة، البوستات دي بالهشتاج اللي بينزلها بيه حتى مش بيشيله وهو بيجمعها مكانها الميديا، فيس بوك أو حد يحكيها في فيديوز لكن مش كتاب أو حتى مسلسل يأخد الفكرة العامة وكام موقف ويديهم لسينارست وهو يعملها مسلسل كوميدي لايت!
حتى نفس الفكرة ومواقف مشابهة في كل مستشفي في أي مدينة، وأعتقد 60% من المواقف مبالغة للكتابة على فيس بوك، ووراد يكون كل ده مش حقيقي أصلًا.
لكن فعلًا مش مكانها كتاب، بشكلًا ما بتبقي أسخف وأتقل وهي يعني مش مواقف مضحكة أوي، يعني مرتين تلاتة لو ضحكت وخلاص، فحقيقي دي بوستس فيس بوك ومتساهلش تكون في كتاب ولا ينفع تبقي أدب ساخر، هي بس بوستس فيس بوك....more
كتاب ساخر به ثلاثون اعترافًا لثلاثون زوجًا، ولفظ ساخر هنا يمكنها أن تختلف، فالكتاب وإن نشر في عام 1999 إلا إنه كان ينتمي لسخرية الثمانينات وربما بدايةكتاب ساخر به ثلاثون اعترافًا لثلاثون زوجًا، ولفظ ساخر هنا يمكنها أن تختلف، فالكتاب وإن نشر في عام 1999 إلا إنه كان ينتمي لسخرية الثمانينات وربما بداية التسعينيات، سخرية أحمد رجب والسعدني، وهو ليس أسلوب ساخر ولكنه أسلوب دعابة قائمة على المبالغة في غباء أو حماقة شخص لأجل أن تضحك ما يسمعها أو يقرأها، وهنا الدعابة قائمة على حماقة وغباء وجفاء وأنانية وضعف النساء.
هنا كم من العنصرية والتنكيل بالنساء بين طيات الكتاب بحيث أن حتى أقل العقول ذكاءً قد تراها.
وأنا لا أمانع بذلك، لا أمانع عرض وجهات نظر الكاتب في كتبه، هذا حق طبيعي لصاحب العمل، ولكنه هنا سيء بحيث إنه فقد قيمته بسرعة جدًا حتى لشخص يوافق الكاتب على آرائه، أعتقد أنه إذا قرأ هذا الكتاب شخص عام 2003 لن يشعر بإنه يتحدث عن مشاكل حقيقية أو أن الاعترافات فيها لمحة من الواقعية الساخرة وبالتأكيد لن يجعله يضحك أو يراه كمادة ممتعة أو تبعث على الابتسام.
هذا الكتاب يصلح للكتابة الساخرة في الثمانينيات وربما ليتحول إلى مسلسل منسى بطولة حسين فهمي غير قادر على العيش في الذاكرة لسنتين فقط بعد عرضه، ربما عدا في ذاكرة شخص لديه نوستالجيا لما كان يشاهده في التلفاز حينما كان صغيرًا.
هذا الكتاب يمكن الاستماع إليه أو قرأته بينما تفعل شيء أو في الطريق لمكان ما ولا تملك غيره، خفيف للغاية لدرجة أنك لست في حاجة لتشغيل أي خلية من خلايا عقلك أو حتى منحه تركيزك الكامل، وبالتأكيد لا يوجد ما قد تتحدث بشأنه عنه لأنه بالغ في دعابته حتى فقد قيمته الفكرية الساخرة التي من المفترض أنها تقدمها بشكل ساخرة
لذا سوف أمنحه نجمتين لأنه كان يسلني كل ليلة على مدار أربعة أيام بينما أنظف وأرتب البيت وغرفتي بعد أن أنهي بالفعل القراءة الليلية....more
هو كتاب حكايات ساخرة من مدونة قديمة في أول الالفينيات عن مشاكل واحدة مع حماتها. المهم ضمن الكتاب أتكرر لفظ أن الحماة هي الأم التانية ودي كلمة بشوفها ك هو كتاب حكايات ساخرة من مدونة قديمة في أول الالفينيات عن مشاكل واحدة مع حماتها. المهم ضمن الكتاب أتكرر لفظ أن الحماة هي الأم التانية ودي كلمة بشوفها كتير في كومنتس ناس ع مشاكل في فيس بوك، ومعلش دي زي مامتك التانية واعتبريني مامتك التانية وأنا عندي مشكلة مع الكلمة دي عشان أنا معنديش غير أم واحدة بس ومش عايزه علاقات أمومية تاني أيا كانت علاقتي بأمي نفسها إيه مش عايزه أمهات تانيه
محدش زي ماما ولا هيعرف يبقي زي ماما، محدش هيعملي اللي عملته ليا ماما، ولا هيتحملني وأتحمله زي ماما never يعني وأنا مش عايزه ست تعاملني زي بنتها، ما يمكن بتعاملي بنتك وحش عادي يعني!
كل الستات بالنسبة ليا بعد ماما هم طنطات، طول ما هو محترمين ولُطاف معايا أنا ببقي محترمة ولطيفة جدًا، لو عايزه وقادرة بقدم مساعدة لما بيكونوا محتاجين، وبتفضل المعاملة زي معاملتي مع أي إنسان معنديش معه أي مشكلة فطبيعي أحترمه وأبقي لطيفة خالص حتى لو مش بحبه لأن الاحترام واللطف أهم، في كتير ناس مش بحبهم ولكن بحترمهم ويبقي لطيفة معاهم عادي.
أنما المعاملة هتضايقني، هيبقي فيها إهانة وقلة احترام أو استغلال أو التعامل مع لطفي واحترامي إنه مفروغ منه ومالوش مقابل أو استغلال العلاقة أني أعمل حاجة أنا مش عايزه أعملها حتى لو قادرة أعملها، لو نبهت بنفس اللطف أن في كلام وتعليقات بيضايقوني ومواضيع مش حابه أتكلم فيها ولاقيت إصرار أنهم يتقالوا، أنا هفضل محترمة عشان أنا محترمة ومتربية كويس بس مش هبقي لطيفة، مش هأسمح بإهانتي أو التقليل مني، مش هقعد مع حد بيضايقني ولا أسمع له وهسطح علاقتي بيه لأقصى درجة، مش هحترم أرائه أو كلامه لأنه مش بيعمل كده معايا وهعتبره شخص هامشي زي أي حد بقابله وبقوله صباح الخير وبس. عشان أنا بشوف مفيش صفة علاقة بتمنح الشخص قدسية نعدي له أي حاجة حتى الأهل، وإن كنت بعدي حاجات لماما فهي ماما اللي قدمتلي عن نفسي كتير ويشفع.
فلا هي ماما وأنا مش بنتها ومش لازم خالص، لو احترمنا بعض وبقينا لُطاف حتى لو مش بنحب بعض الدنيا هتبقي لطيفة.
فمش فاهمه ليه إنسامة تتحمل معاملة بالشكل ده طول حياتها عشان واحد هي مكنتش تعرفه أصلًا يعني مفيش بينهم اللي يسمح بأنها تعدي عشانه!
بس بشكل عام الكتاب لايت جدًا، كوميديا قديمة شويه ولكن يناسب وقت كتابته، ومسلي لو بتسمعه وأنت في الجيم زي ما عملت لأن قرأته هتبقي تقيلة.
ليه كل اللي بيقرر يكتب بيستظرف على كلمة عزيزي القارئ وشوفي يا ماما بقت بقول إيه في محاولة نفى أنه عميق أو عنده حاجة عظيمة يقولها! ولما أنت شايف أنك مشليه كل اللي بيقرر يكتب بيستظرف على كلمة عزيزي القارئ وشوفي يا ماما بقت بقول إيه في محاولة نفى أنه عميق أو عنده حاجة عظيمة يقولها! ولما أنت شايف أنك مش عميق ولا عندك حاجة عظيمة تقولها بتكتب ليه؟ مهو لازم تبقي عميق وعندك حاجة عظيمة تقولها عشان تبقي كاتب، مفاجأة مش كده؟ دي بشوفها محاولة تبجيل في الذات في صورة تواضع سخيف وقديم، بلاش منه.
وإيه علاقة كون الشخص منفصل بكونه يعتقد أنه عنده الخبرة العظيمة في العلاقات ما تؤهله ينصح ويقول أعمل ومتعملش! تصنيف الطلاق في العلاقات أنه فشل، علاقة وفشلت عادي وبتحصل، ده مش معني أن صاحبها بقي خبيرة، مجرد علاقة واحدة بشخصتين وظروف واحدة فشلت والعالم مليان احتمالات وظروف مختلفة.
الكتاب تجربة ذاتية قاصرة على هشام منصور، مش هيفيد ولا يساعد ولا يخلي أي حد يشوف أي حاجة غير هشام منصور لو كان شافها يعني!
الكتاب عن ظروف وعيلة وتربية وتجارب ومواقف هشام منصور مش هيقدملك مقالات شبه اجتماعية ساخرة، هو سخريته نفسها مش بتضحك أصلًا، وده عيب كل الكتب الساخرة هي مش بتتكلم عن مشكلة ولا موقف، عن شخص وما يمر به الشخص وعمل إيه وده كله مينفعش يفيد غير الشخص، التعميمات ومدح الذات وأنا جامد مفيش مني كلها عيوب مشتركة في الكتابة الساخرة.
أظن هشام منصور مش كاتب جيد، حتى الفيلم اللي تأليفه " كدبة كل يوم" كان عن شخصية اسمها هشام بيشتغل نفس شغلة هشام وشبه شخصية هشام، فأسوأ حاجة تكتب عن نفسك وبس.
صعب أرشح الكتاب للقراءة لأنه مش هيفيد ولا يسلي ومش هتطلع منه بحاجة خالص غير أنك تعرف قصص هشام منصور....more
أسوأ أنواع الأدب الساخر هو الأدب اللي عارف لا يكون ساخر ولا يكون آدب، اللي في الكتاب ده بالكاد يصلح برنامج راديو درجة تانية عن تفاصيل ومعلومات أغلبها أسوأ أنواع الأدب الساخر هو الأدب اللي عارف لا يكون ساخر ولا يكون آدب، اللي في الكتاب ده بالكاد يصلح برنامج راديو درجة تانية عن تفاصيل ومعلومات أغلبها مش معروف مصدرها، لكن آدب ساخر لا..
الموضوعات مكررة بشكل مستفز كل كام مقال في مقال عن مصر وناس مصر وحلاوة وعظمة مصر، مش عارفه أمتى تحديدًا الممثلين والمذيعين هيبدأوا يتعاملوا مع الناس والتطور علي أنه حقيقية، مصر بتاعتكم اللي بتتكلموا عنها وعمرو دياب مع منير بيغني ليها مش مصر اللي 90 % من الناس عايشين فيها، اللي بتشوفوا وتصادفوا مش هو اللي بنصادفه وبنتعايش معه، مشاكلنا مبقتاش موظف بيأخد رشوة ولا إشارة متعطلة ولا ضيوب رخمة، مشاكلنا بقيت أعمق وأسوأ وأسود.
الكتاب ده واللي كتبوا 3 محررين باللغة دي والموضوعات دي يصلح للبطاطا والفلافل، حتى حكاوي الميادين وشخصيات مؤثرة في تاريخ مصر كانت باهتة وأسلوبها الكتابي ممل وضعيف.
أنا قرأت لإسعاد يونس مذكرات نورة المذعورة وكان كتاب ساخر جيد للغاية وتوقعت أن مع النضج هيكون ده في مستواه فيما فوق لكن كتاب بالشكل ده، حتى لفظ كتاب هو تفخيم مبالغ في حقه.
كتاب اجتماعي ساخر لإسعاد يونس بالعامية المصرية ، نشر على جزأين 737 صفحة سنة 2016 .
الكتاب عبارة عن تفريغ لحلقات برنامج إذاعي قصير على زي ما بقولك كده
كتاب اجتماعي ساخر لإسعاد يونس بالعامية المصرية ، نشر على جزأين 737 صفحة سنة 2016 .
الكتاب عبارة عن تفريغ لحلقات برنامج إذاعي قصير على راديو 9090 بنفس اسم الكتاب تم أذاعته في الشهور الأولى من عام 2016 . أيضا الكاتب " عمر طاهر " إعادة استخدام حلقات برنامجه الإذاعي في كتابه " شركة النشا و الجلوكوز " .
يعاني الأدب الساخر في مصر في السنوات القليلة الماضية من ضعف إنتاجه ، خاصًا مع اتجاه مدونين الفيس بوك " بلوجرز الفيس بوك " لساحة الكتابة بعد الحصول على شهرة فوق صفحات التواصل الاجتماعي ، و أن غالبيتهم لَا يعرف القواعد الأساسية للكتابة أو يملك أسلوب ما ، و بالأخص في الأدب الساخر الذي يعتمد على النقد لظاهرة اجتماعية أو سياسية و إطفاء السخرية عليها ، و هو نوع من الأدب يحتاج أولًا مفكر و ليس صانع فيديوهات يتحدث بشكل كوميدي خفيف عن ذات الموضوعات التي يتحدث فيها الباقية ! .
الأدب الساخر تنقسم مواضيعه لدى الكتَّاب بين العلاقات العاطفية و كيف يمكن للفتاة أن تحصل على رجل و تفهمه حسب التركيبة السائدة في تلك النوعية من الكتب ، أو مواضيع اجتماعية تكتب منذ التسعينيات كالزحمة و المرور و الحشرية و عادات الزواج و العزائم و تصرفات الأقرباء و الأصدقاء و ما إلى ذلك من المواضيع التي قتلت كتابة !
و بعد 300 صفحة من كتاب " زي ما بقولك كده " فهو لا يصلح للكتابة ، يمكن أن يكون برنامج راديو و ليس جيدًا جدًا .. الموضوعات سبق و تحدثت فيها " إسعاد يونس " نفسها عشرات المرات ، الموضوعات نفسها مكررة في معظم كتب الأدب الساخر ، كما أنها لا تركز على المشكلة قدر تركيزها على كيف بدأت و تبدأ بوضع قصص تاريخية غالبيتها تنتمى لأساطير أو نوادر و ليسَت قصص حقيقية كما تزعم ثم تقدم حلًا مبالغة في بساطته و هو ليس دور الكتابة الساخرة ، فهي تعرض المشكلة و تحللها و تترك التأثير حتى يبحث كل قارئ عن حل !
الكتابة بالعامية الدراجة جدًا و المليئة بالأخطاء الإملائية ، فهي باللغة العامية التي تكتب كما تُنطق و من المُحتمل أن من ينطق لديه مشاكل جدية في مخارج الحروف ! .. غير الاستخدام المفرط لكلمة – زي ما بقولك كده " مع وضع همزة بدل القاف لأنها كما تنطق بالطبع و هو شيء سخيف و مثير للضيق .
للأسف الأدب الساخر يضمحل كما المقالات الساخرة التي صارت أقرب للتفاهة و الإيحاءات و اِدعاء العمق المبالغ في تقديم موضوعات مكررة في قوالب ثابتة . كما ذاك الكتاب الذي في الحقيقة بالكاد يصلح لبرنامج إذاعي لن تسمع أكثر من أربعة حلقات منه قبل أن تتركه ، بالإضافة أن الكتاب هو تفريغ حرفي للحلقات الإذاعية فلَم يضيف أي شيء من الأصل ؛ مما يرجح كونه مجرد " سْبوبة " ليس ألا .
لا أعرف إذا كان سيتحسن بعد الصفحات الثلاثمائة الأولى لكنني لا أعتقد ذلك .
على ضمانتك ؟ حقيقي يا أستاذ إيهاب هل الكتاب ده و كل كلمة فيه على ضمانتك أنها الحقيقة ؟ أنها الخطوات اللي المفروض كل بنت تعملها عشان خاطر سي السيد ! أنعلى ضمانتك ؟ حقيقي يا أستاذ إيهاب هل الكتاب ده و كل كلمة فيه على ضمانتك أنها الحقيقة ؟ أنها الخطوات اللي المفروض كل بنت تعملها عشان خاطر سي السيد ! أنت قولت أن مفهومه عن الأكل و النوم و المشاعر و التسوق و الخناقة و الخيانة و أنه مش بيفهم في الستات و سهل يضحك عليه و في نفس الوقت صياد بالفطرة و متملك و بيحب الغموض و التميز بس تبقي واضحة و مش مهم يفهم المشكلة المهم ينهيها و بيحب الحرية و يكره الحصار بس لازم تهتمي جدًا لأن كائن بصري و مش ضامنين بقي و طبعا مش بيدفع فلوس في حاجة ممكن يأخدها ببلاش ما هي بيعة و شاورة .. و مطلوب من كل بنت أنها تستستم نفسها على كل ده عشان هو المفروض كده ما هو أصله الرجل كده مش بيتغير بس البنت ممكن تشقلب نفسها عشان سي السيد يرتاح !!
و بما أنك راجل زيهم أزاي أستوعبت كل التفاصيل دي و لا حضرتك ما شاء الله الفلته في جيلك ؟؟ أنا عايزه إجابة واضحة هل الكتاب ده على ضماتنك يعني ، نعمل اللي فيه و لا النتيجة جت عكس نروح لمين و لا نعمل إيه ؟ مش واخد بالك أن الناس مختلفة و الطباع مختلفة و الظروف و الشخصيات و البيئة و المجتمع و أن ممكن ده لو ظبط مع واحدة يفشل مع عشرين ؟ وراد مش كده
أنت ببساطة بعد ما طلبت في الكتب اللي قبل كده أن الست تكون الدينمو بتاع العلاقة اللي بيحركها و التاني هيكل محرك صورة كده ، أنها هنا تزيف الصورة ..
بافتراض أن جواز الصالونات ظاهرة صحية ، أنا مش ضد طريقة أي جواز طالما ماشيه مع دماغ صاحبها ، بس الحقيقة أن جواز الصالونات له عيب كبير أوي و هو الزيف ، أصلك أنت عارف أنها العروسة و هي عارفه أنك العريس و بالتالي الأتنين ماشين حسب الكتاب ، محدش بيظهر عيوبه أه بس الناس بالمعرفة بتسيب سيطرتها شويه بشويه ، لكن لما تكون عارف أن ده بيراقبك طبيعي تحط كل سيطرتك وحصونك عشان تظهر المثالي اللي مفيش منه ..
غير أن جواز الصالونات مقابلاته عبارة عن الشقة و العفش و الشبكة و الفرح ، ناهيك عن أن كل واحد فيهم بيدور على زوج أو زوجة ، أي زوج و أي زوجة طالما محترم و جاهز و طيب و خلاص ، و مش عايزه أقولك أن الاحترام و الطيبة و الفلوس الجاهزة مش أسباب كفاية للجواز وبالتالي بيحصل طلاق ..
نسب الطلاق عالية مش بس بين قصص الحب ، نسب الطلاق بقت عالية عمومًا و نص اللي بيكمل حتى لو كلهم جواز صالونات فده عشان مبدأ أعتقد سمعت عنه ؛ المركب تمشي ، عشان خاطر العيال و عشان معندناش طلاق .. و بالتالي النتيجة جوازة مكملة و اتنين لا طاقين بعض و لا طاقين حياتهم و يا كل واحد فيهم بيخون التاني بأي شكل يا اتنين مستنين الأيام تعدي عشان تخلص و عيال متعقدة أو واخدة فكرة زفت عن الجواز .
عارف ليه كل ده ؟ عشان التزيف .. عشان لما نوهم حد بأننا حاجة تانيه ، بأننا أوكي مع طباعه و طريقته و حياته ، بأننا متفاهمين كل دوافعهم و متفانين في الاهتمام بيهم و حبهم ، و أننا تمام مع أنهم كده ده مفهومهم بقي ، و أننا مستعدين نتنازل عن مفهومنا و مشاعرنا في سبيل تبني مفهومهم .. و دي – هفاجئك – مش الحقيقة خالص ، بعد فترة ما بتخطب أو بتتجوز أو بتدخل العلاقة بترتاح ، المخرج اختارك و أنت بطل الفيلم خلاص ، المجهود بيقل و السيطرة القصوى على الانفعالات و التمثيل بيبهت .. محدش يقدر يمثل 24 ساعة كل يوم في حياته ، هيرجع لطبيعته و ساعتها يحصل الكوارث لأننا بنكتشف ناس تانيه خالص .
يعني مثلًا لما يتقدملها العريس المحترف الجاذب اللي هتوافق عليه على طول لازم تلبس مقفول و متحفظة و كلام بحدود و حياء أوفر عشان هو لف و جرب و عايز قطة بيتي بقي ، متعبرش عن إعجابها و لا تحبه و ياريت تعيط لو اتصل بها الساعة 12 .. و بعد الجواز يكتشف الحقيقة ، هي مش مقفلة أوي كده ، هي طبيعية بتهرج و بتكلم و فاهمه و ردودها هجومية و جريئة فيطلقوا ليه ؟ عشان مش دي الصورة اللي أخدها أصلًا ! أفرض مثلًا العريس المدهول الخام فضل مدهول ؟ أصلك جبت الثقة دي منين أنها هتغيره و لا هيعرف يتكلم ؟؟ .. معلش لا بجد جبتها منين ؟ بحث علمي ده و لا إيه !
أفرض أتجوزت واحد متدين زي ما وصفته و مرتحوش مثلًا ؟أصل الدين مش سبب كافي للجواز برضو .. طبيعي يبقي من نفس ديني ، هو كونه مسلم دي مش ميزة إضافية ده المفروض حاجة أساسية طبيعي تبقي زي كونه إنسان .. هل أنك تتجوز إنسان دي ميزة ؟ هي ممكن في حالة أن الطرف التاني قرد .
و المطلق ده حكاية هو أنا لازم أسمع ،أفرضت سمعت أنها محترمة و أخلاقها عالية و مسمعتش أنها بتكلم عنه كويس و لا لا ، أصل الناس مش بتمشي في الشارع تتكلم عن مشاكلها الشخصية ده حضرتك في أفلام السبعينيات و التمانينات ، دلوقتي لا خالص .. غير أن الناس بتزود و ممكن تكون هي نفسها بتكدب و ممكن يكون الجواز فشلت بسببهم هم الاتنين ، أصل عادي في جوازات بيكون الاتنين هم سبب الفشل مش واحد !
طيب حضرتك عندك فكرة أن مفيش شخصية بتظهر من أول مقابلة و دي نقطة متفقين فيها ، طيب تعرف أن أول مقابلة للشكل و الهدوم و طريقة الكلام .. عشان للأسف محدش هيقع في غرام شخصيتك و أنت مبهدل و مش بتعرف تتكلم و لا تلبس و مش جايب لا ورد و لا شيكولاته .. و إلا بلاش مقابلة أولى ندخل في التانية طالما الأولى مالهاش لازمة كده خالص .
طيب عندك فكرة أن جواز الصالونات هو قائم علي القضايا المصيرية دي زي هنسكن فين وأشتغل و لا لا و هنخلف كام بيبي .. آه و الله ده تقريبًا 90% و أكتر .. حمدالله على السلامة في مصر .
و الاتنين بيستجوبوا بعض عشان ميعرفوش حاجة عن بعض ، إيه البديل يعني أنه يعرف سنها و دراستها و دماغها ، محدش بيمثل أنه بيتكلم عادي و هو عارف أنه في مقابلة شغل للأسف ، كلنا بنحفظ أجابات عشان تريح اللي قدامنا و تنجحنا و خلاص . مفأجاة مش كده ؟
ده غير بعد الخطوبة و التناقض ، يعني أنت عايزهم يتعرفوا و لا لا ، ما هو أصل اللي هينزل صورك بعد ما تفركشوا يبقي لازمتها إيه قعدتين قبل الخطوبة اللي معرفونوش حاجة دول .. اللي هيسجل الفيديو كول ده إيه الضمان قبل ما أوفق .. مافيش مش كده ؟ كل كلام جواز الصالونات نمسحه و نحط عكسه في الخطوبة عشان دي أصلها وراد تفشل .. يا راجل !!
حضرتك طيب تعرف أن الستات كمان كائنات ليها احتياجات مش مشاعر بس ، مش دينمو مشاعر خالص لا و الله في احتياجات و أحلام و أماني و سعاد و طموحات .. عارف كمان أن الإنسان عبارة عن دراسة و شغل و أصحاب و أفكار و حرية و آراء و عيلة ، !! لما نطلع أحنا الاتنين بره دول هنعقد سوا نتكلم في إيه ؟ في الحب و الهيام و الغرام اللي قولت بلاش في فترة الخطوبة الاتنين بيشاركوا بعض أفكارهم و يتناقشوا و بيحكوا عن أصحابهم و عيلتهم و شغلهم ودراستهم و بيحتفظوا بمساحة الحرية .. مش هتنزل تعقد معه على القهوة يعني ، بس لو هتعزم أصحابه زي ما قلت ع الأقل يكون حكيلها عنهم و لا إيه ؟
عارف كمان أن وراد متحبهوش ، آه وراد يبقوا كويسين و متفاهمين بس متحبهوش .. و الحب هو الحاجة اللي بتخليك تماين مع اللي قدامك ، يعني بتعدي عشان بتحبه و كلنا بنغلط ، أنما لو مش بتحبه و في بينكم عقل بنقف على الواحدة ..
الحقيقة أن فعلًا الكتاب في حاجات كتير غلط ، مش عشان هي غلط قدر ما عشان هي خارجه من عقل بيحاول يخلي البنت توقع الراجل أو تفهمه هي ، تقوم بالمجهود و التفكير و التطبع و هو لا .. بتحوله لكائن سي السيد فعلًا اللي لازم أمينة هي اللي تتحرك له و للأسف عشان أي جواز تنجح لازم الاتنين يتحركوا .
لازم كل واحد ميخدتش التاني علي قد عقله .. لازم يشوف هيفهم و يقدر يعيش مع عقله و لا لا .
80% من الكتب الساخرة هي كتب عن أزاي الست تفهم الراجل أو توقعه أو تضحك عليه ، و لا كتاب بيتكلم عن العلاقة نفسها ، مش عن نوع الرجال و دماغ الستات و أزاي نساعد الكائنات الفاشلة دي عشان تتجوز أو تفوز براجل ، لأنه مش مطالب منه أي حاجة .
الكتاب مش بس بيناقض نفسه ده بيأكلها ، بتقول حاجة في فصل و تطلب عكسه في التاني ، ده غير التعميم لدرجة أن اللي مش موجود ده استثناء .. الحقيقة أن اللي موجود هنا مش استثناء و لا حاجة ، أنت اتكلمت عن نوعية واحدة من زاوية واحدة ، زاويتك أنت أنما في شخصيات و أنماط تانيه على فكرة ..
و كمان مفأجاة لازم الاتنين يفهموا بعض مش واحد مطالب منه يستوعب و يفهم التاني و التاني لا .. الكتاب فعلًا سيء حتى لو في منطق طفيف في فقرات ما ، فهو منطق سطحي جدًا و بيعتمد على الهوا حرفيًا .. و مفيش كتاب يبقي كله عامية ، في لغة ما بين العامية و الفصحى لطيفة و خفيفة و كوميدية على اعتبار أن اللي بين الأقواس و المبالغة في تضخيم تصرفات و انفعالات الستات عشان توصل المعني كوميديا ما .. و الأهم مش لازم نعمل كتاب لكل كتاب ساخر أجنبي أو عربي حد يعمله .. يمكن لو اعتمادنا على نفسنا شويه نعمل كتاب منفصل ، مش رد أو تمصير لكتاب تاني ....more
كتاب خفيف من كتب عمر طاهر لكنه لا يُشبه في الشكل " شركة النشا و الكلوكوز " لكن يشبه مضمون . هنا لا يوجد مقالات بل يوجد بالفعل حكايات شخصية لتمضية الوقكتاب خفيف من كتب عمر طاهر لكنه لا يُشبه في الشكل " شركة النشا و الكلوكوز " لكن يشبه مضمون . هنا لا يوجد مقالات بل يوجد بالفعل حكايات شخصية لتمضية الوقت .. ، حكايات عن المزيكا و الأغاني و محمد فوزي و حكايات بعضها فعلًا ممتعة زي : " الحياة داخل فايل word " " ما بين نسختين من جمعة الشوان " " مع صديقي في سينما جالاكسي " " ثناء و سناء " " القبض " و بعضها كان أقرب لحكي لفك أزمة العصلجة في الكتابة ، ذكريات شخصية لطيفة لكنها غير مهمة للقارئ بشكل كبير و أحيانا بيروح الحماس في تكملتها . لكن الكتاب مكناش مقالات هو أقرب لحكي ، مش كتابة ساخرة عن موضوع معين لكن صعب يتصنف كمقالات ساخرة . لطيف خفيف لطيف فعلًا لقتل الوقت في المواصلات أو بين قراءات كبيرة أو فاصل بين قراءات مجهدة . ...more
و أنا عندي 16 سنة تقريبًا قرأت بلد متعلم عليها و من وقتها كل كتاب للكاتب لازم اقرأ .. صحيح الكتاب ده جرعة الكآبه فيه زيادة أوي لكني ضحكت في مقال " فيلمو أنا عندي 16 سنة تقريبًا قرأت بلد متعلم عليها و من وقتها كل كتاب للكاتب لازم اقرأ .. صحيح الكتاب ده جرعة الكآبه فيه زيادة أوي لكني ضحكت في مقال " فيلم عربي " بصوت عالي و عدت قرأيته أكتر من مرة وسط ناس .. أكتر فصل عجبني في الكتاب ..
في البداية حسيت أن ده مش مصطفي شُهيب لكن بعد كده شفت تفاصيله في الكتابة .. كتاب لطيف ....more
كتاب خفيف جدًا ، مُسلي نسيبًا في مواقف مُضحكة جدًا و مسلية . كتاب صغير الحجم ، اللهم ما أنه أقرب لكُتيب لطيف . جدير بالذكر أن محمد الضبع مُترجم جيد جدًاكتاب خفيف جدًا ، مُسلي نسيبًا في مواقف مُضحكة جدًا و مسلية . كتاب صغير الحجم ، اللهم ما أنه أقرب لكُتيب لطيف . جدير بالذكر أن محمد الضبع مُترجم جيد جدًا ، تكَاد تشعر أنها اللغة الأصلية للكتاب . ...more
هو بمنتهي الوضوح نص الكتاب كان كان سيء جدًا بالذات الفصل الأخير الفلسفي الثوري الساخر السخيف . بس كانت الفصول الأول بتاعت تعريف الـ 3 أبطال كانوا جيديهو بمنتهي الوضوح نص الكتاب كان كان سيء جدًا بالذات الفصل الأخير الفلسفي الثوري الساخر السخيف . بس كانت الفصول الأول بتاعت تعريف الـ 3 أبطال كانوا جيدين جدًا الحقيقة ، كان فيهم فلسفة واقعية سوداوية ساخرة ، الوصف كان واقعي و ساخر و وصل أحساس أنه كتاب حلو رغم أسلوب العامي الركَيك شويه ، لكن بعد نص الكتاب كانت تحول لمنحى من سيء لأسوء لمُمل لكوميكس برسوم مش حلوة و لا مُبهرة و حتة فلسفة ثورية جلّت أوي يعني . التقييم لنص الأول من الكتاب ، النص التاني في رأيي ميستحقش تقييم أصلًا .
في رأيي يعني أن كاترين مش غلطانه ، كون الشخص كتير الكلام أو رغاي فده مش ذنب و لا غلطة عظمي يعني في حق البشرية ، لأن حتى الأشخاص كثيري الكلام مش بيتكلمفي رأيي يعني أن كاترين مش غلطانه ، كون الشخص كتير الكلام أو رغاي فده مش ذنب و لا غلطة عظمي يعني في حق البشرية ، لأن حتى الأشخاص كثيري الكلام مش بيتكلموا مع أي شخص يصادفوا مثلا ! الفكرة كلها في اختيار و قرار ، الزوج ببساطة معجبتهوش كاترين البكماء رغم أن دي الحالة اللي هو أتجوزها عليها ، و قرر أنه لازم يخليها تتكلم من غير ما يعمل حسابه أنه هيقابل حالة من الشخصية مختلفة تمامًا و لا سأل نفسه هيقبلها و لا لا . -- باختصار نحن نريد شخصًا مثاليًا كاملًا كما في خيالنا تمامًا ، لكن لا نُطيق صبرًا حتى في العثور عليه ، لذا حينما نصادف أحدً لديه بعض ما نريد نسعى بقوة لتحويله إلي الصورة المرسومة دون معرفة عواقب هذا الفعل ....more
المسرحية خفيفة كده .. 52 صفحة خط كبير نوع الكوميدية اللي تخليك مبتسم طول ما أنت بتقرأها أو تسمع ، مفيش ضحك لكن ابتسامة بلهاء كده . شخصية البطلة رغم تقالمسرحية خفيفة كده .. 52 صفحة خط كبير نوع الكوميدية اللي تخليك مبتسم طول ما أنت بتقرأها أو تسمع ، مفيش ضحك لكن ابتسامة بلهاء كده . شخصية البطلة رغم تقلصها في نقطة و عدم المعالجة الجيدة ليها لكنها شخصية ثرية جدًا ، بنت في علاقات كتير جدًا مستنيه تقارن عشان تأخد الأحسن كل ما تدخل في علاقة ، توقف لأن لسه في أحسن ! المعالجة كانت سيئة لحد ما ، لكن بحكم أنها لايت و خفيفة فهي مقبولة . ...more
الكتاب فعلا بنوتاتي جدًا ، مش ممكن رجل يقرأ دي حقيقة مؤكدة لايت و أسلوبه عامية بسيط جدًا ، قاعد بتسمع واحد و واحدة راكبين قدامك في الطايرة و هات يا رغيالكتاب فعلا بنوتاتي جدًا ، مش ممكن رجل يقرأ دي حقيقة مؤكدة لايت و أسلوبه عامية بسيط جدًا ، قاعد بتسمع واحد و واحدة راكبين قدامك في الطايرة و هات يا رغي . بس رغي حلو ، رغي تحب تسمعه و تتشرك فيه كام ساعة بأريحية تامة و تزعل جدًا لو مجتلكش فرصة ترغي فيه ، أنا شخص بيموت في الرغي رغاية جدًا بس كل ما أكلم حد يقول أنا مبحبش الرغي بس بحب رغيك .. و دي موهبة موهبة بجد أنك تكون رغاي ممتع و الناس تحب حاجة المفروض بتصدع منها . الرجال مش هتقرأ الكتاب ده عشان هيشوفوا تافه ، مش بيناقش الوجودية و العدم و نظريات سارتر عن الوجود ، بس الفكرة أن الناس دي كانت عايشه في العصور الأولي ، مكنش عندها غير التفاصيل دي تفكر فيها أنما الحياة بقت أوسع بكتير من فكرة الوجودية و العدم و المفهوم العام للعدالة و علاقتها بالعدل .. بقي في علاقات و ضغوط و تفاصيل كتير و وقت أخد في وشه و ماشي و مش عاوز يوقف لما نستني نفكر في الفسلفة الأصلية و بعدين نفكر في فلسفة حياتنا .. الأوليات مهمة و لازم تحدد .. أنا بقرأ فلسفة كتير جدًا جدًا لكن لسه شايفه أن الفلسفة دي أهم زي ما أرسطو شاف أن دراسة الأرض و المجرات مش أهم من دراسة الإنسان و الحياة ، شاف أنه مش مهم يعرف في كام كوكب عليه حياة غيرنا و كام مجرة موجودة بس مهم يعرف أحنا مين و عايزين إيه و مفاهمنا و مبادئنا جايه منين و هي إيه ..
الكتاب لايت جدًا ، بس أكيد هيخليك تفكر في حاجات حصلتلك و مواقف كنت فيها مشابهة و أفكار جاتلك كمان ، يمكن مش للرجال و البنات اللي بتشوف باقي البنات غيرها تافه عشان أكيد دول بعيد عن فلسفة الحياة الحقيقة و بيقفلوا ع مشاعرهم و أفكارهم البسيطة و الحقيقة
بالكاد ... بعض الأشياء تكون بالكاد مقبولة ، و هذا الكتيب منها جمل قصيرة لوصف فكرة أو حالة ، لكن أغلبيتها مكرر أو يعاني من عدم الإيضاح الكافي أو ليس لهابالكاد ... بعض الأشياء تكون بالكاد مقبولة ، و هذا الكتيب منها جمل قصيرة لوصف فكرة أو حالة ، لكن أغلبيتها مكرر أو يعاني من عدم الإيضاح الكافي أو ليس لها هدف علي الأطلاق . و لم يضحكني ...more
هفضل فاكرة أن الكتاب كان معايا يوم كامل ، و خلني أضحك بعد شوط من الكتب الساخرة المملة و الباكية الساخرة ممتنًا لدكتور أحمد لأنه خلني أضحك ، أضحك من قلهفضل فاكرة أن الكتاب كان معايا يوم كامل ، و خلني أضحك بعد شوط من الكتب الساخرة المملة و الباكية الساخرة ممتنًا لدكتور أحمد لأنه خلني أضحك ، أضحك من قلبي و أضايق أنه خلص . يمكن مش أدب ساخر بالمعني الكامل ، يمكن ده نوادر أو كتابة الناس اللي دمهم خفيف و اللي يستحقوا يكتبوا و يتغاطوا عن أي أصول و قواعد . ...more
Loading...
